فيديو.. "الإبراشى" يناقش قضية السمنة ويطالب اعتبارها "أمن قومى".. أطباء: نساء مصر رقم واحد بالسمنة تحت 20 عاماً.. "الخارجية" تطمئنا على المصريين بالسودان.. و"الأوقاف" تعلق على تبرع قبطى بأرض لمدرسة تحفيظ القرآن

الأحد، 14 أبريل 2019 01:33 ص
فيديو.. "الإبراشى" يناقش قضية السمنة ويطالب اعتبارها "أمن قومى".. أطباء: نساء مصر رقم واحد بالسمنة تحت 20 عاماً.. "الخارجية" تطمئنا على المصريين بالسودان.. و"الأوقاف" تعلق على تبرع قبطى بأرض لمدرسة تحفيظ القرآن وائل الإبراشى
كتب عامر مصطفى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

استهل الإعلامى وائل الإبراشى، حلقته ببرنامج كل يوم مساء السبت، عن تجدد الهتافات العنصرية ضد لاعبنا الدولى ولاعب نادى ليفربول محمد صلاح، من جماهير نادى تشيلسى، مؤكداً أن هناك وقفة من الجماهير الإنجليزية ومعظم المسئولين عن الرياضة.

وأكد خلال حديثه بالبرنامج عبر قناة ON E ، أن هناك 5 من مشجعى تشيلسى يبدو أنه فى إطار الحرب النفسية ضد اللاعب وإضعاف الخصم، ولكن لا يجب اللجوء لتلك الطرق العنصرية البغيضة، ونعتهم صلاح بـ"الإرهابى"، أو "القاتل"، وكان يجب التعامل بحزم مع تلك الامور.

 

وأثناء البرنامج علق الشيخ جابر طايع، المتحدث باسم وزارة الأوقاف، على تبرع مواطن قبطى من محافظة البحيرة، على أن تلك الواقعة تجسد الوحدة الوطنية دون أى حديث فى ذلك الأمر، مؤكداً أن الوحدة أعمال وليست كلاماً فقط، مشيراً إلى أن المواطن تبرع بقطعة أرض تبلغ مساحتها 150 مترا لمدرسة قرآنية عندما شاهد 2000 طفل وطفلة فى المكان أراد أن يوسع المكان.

وأضاف خلال مداخلة، أن المواطن طلب توسعة المكان بتبرعه فتم بناء حديقة ملحقة للأطفال بتلك المدرسة لكى يتنزهون فيها وينتفع بها الأطفال، وتكون امتدادا للمدرسة، لافتاً إلى أن روح الوطنية التى لا تفرق بين دين ودين ونوع وجنس ولا أى شىء.

 وأشار طايع، إلى أنه شاهد موقفاً عندما كان يتم بناء مسجداً فتبرع بالخشب رجل أعمال قبطى، قائلا: "هناك من كانوا يتاجرون بالدين على حساب القيم والمبادئ والوحدة الوطنية ولكن انكشف زيفهم تماماً".

كما قال المستشار أحمد حافظ، المتحدث باسم وزارة الخارجية، إن المواطنين العالقين داخل السودان بسبب الأوضاع التى تشهدها البلاد وصل منهم عدد كبير إلى الأراضى المصرية، مؤكداً أن الموجودين بالسودان بينهم طلبة جامعات، مشيراً إلى أنه عند بداية الأحداث تواصلت الوزارة مع السفارة بالخرطوم للاطمئنان على وضع الجالية المصرية.

وأضاف حافظ خلال المداخلة، أن الدولة المصرية واجبها حماية مواطنيها، لافتاً إلى أنه يخص بالذكر الاتصالات التى أجرتها الوزارة بالخرطوم، لأن الوضع لم يكن سهلاً وما ترتب عليه من قرار السلطات السودانية بإغلاق المنافذ البرية.

وتابع المتحدث باسم وزارة الخارجية، أن هناك أزمة تتعلق بأبناءنا المصريين فى آخر يومين، وأن القطاع القنصلى فى الوزرة والسفارة لم ينم وعلى الرغم من أن السفارة أجرت الاتصالات، التى أسفرت عن تجاوب السوادنين ووجهوا بسرعة فتح معبر أركين.

وأشار حافظ إلى أن الاتصالات أستمرت حتى صدور تعليمات بفتح المعبر صباح اليوم، وأطمئنينا على نقل المصريين، كما أن مدير المعبر كان فى غاية التعاون، وأصدر التعليمات لسرعة إنهاء إجراءات المصريين المسافرين، قائلا:"هناك رصيد علاقة بين دولتين مثل السودان ومصر وسفيرنا بالخرطوم أجرى اتصالات بعدد من الطلبة للإطمئنان على حالتهم".

وتحدث الإبراشى عن قضية السمنى وهى من أولويات المجتمع وبعض الدول تعتبرها أمن قومى، وعن كيفية التعامل مع السنمة باستخفاف من البعض، وطريقة السخرية منها بحجة الشغل واعباء الحياة، وأهمية المحافظة على الجسم الصحى، من خلال مابعة الأكل الصحى وممارسة للرياضة فهى قضية فى غاية الأهمية.

واستضاف الإبراشى عدد من الأطباء فى مجال التخسيس والسمنة المفرطة، وأكدوا أنه يجب تنظيم الطرق للحصول على أماكن صحية لممارسة الرياضة لتجنب خطورة السمنة، حيث أثبتت دراسة أن السيدات في مصر رقم واحد في حالات السمنة تحت 20 سنة وفوق 20 سنة.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة