تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح غدٍ الأربعاء، العديد من القضايا، كان أبرزها: جلال دويدار: مهمة المشير حفتر بالقاهرة تحظى بدعم وتأييد المصريين.. الدكتور عمرو عبد السميع: "إحنا صغيرين قوى ياسيد".. بهاء أبوشقة: السيادة الوطنية.
الأهرام
الدكتور وحيد عبد المجيد: عاصمة الكتاب عربية
تحدث الكاتب عن تدنى القراءة فى العالم العربى على الرغم من أن العالم العربى عاصمة الكتابة العربية، فقد اختارت منظمة اليونسكو الشارقة لتكون عاصمة الكتاب عام 2019، والتى تضم الاتحاد الدولى للناشرين، مضيفًا أن هذه المناسبة لها مردود كبير يربط بمدى الاهتمام بتوسيع نطاق الحوار وكيفية إعادة الاعتبار إلى الكتاب فى العالم العربى.
الدكتور عمرو عبد السميع: "إحنا صغيرين قوى يا سيد"
تحدث الكاتب أن هذه العبارة وصفت الوضع الاجتماعى والطبقى، وشكل فى مصر قواعد المعرفة فى هندسة النظم الرأسمالية المحترمة، وعلى الرغم من كل الإجراءات الاجتماعية التى اتخذتها الدولة من رفع الحد الأدنى للأجور، وصرف علاوات المعاشات، وتفعيل مجموعة كبيرة من شبكات الأمان الاجتماعى.
الأخبار
جلال عارف: القضاء على الإرهاب أساس الحل فى ليبيا
تحدث الكاتب عن تحرك الجيش اليبى الوطنى ليطهر عاصمة بلاده من العصابات الإرهابية التى تعيث فيها فساداً ونهباً وصراعاً على مناطق النفوذ ومصادر الثروات المملوكة لشعب ليبيا، مضيفًا أن هناك أمرًا يستوجب الحل السياسى بديلاً للحروب، لكن هذا الحل لا يأتى وعاصمة البلاد رهينة فى أيدى الميليشيات.
جلال دويدار: مهمة المشير حفتر بالقاهرة تحظى بدعم وتأييد المصريين
تحدث الكاتب عن اللقاء بين الرئيس عبدالفتاح السيسى مع المشير خليفة خفتر قائد الجيش الوطنى الليبى يتسم بالأهمية القصوى، مضيفًا أن إنقاذ وتعافى ليبيا مرهون بخلاصها من سيطرة وهيمنة وتسلط الميليشيات الإرهابية العميلة والمأجورة، على العاصمة طرابلس، ولكن الجيش الوطنى الليبى أصبح يسيطر حاليًا على غالبية الأراضى الليبية.
الوفد
بهاء أبوشقة: السيادة الوطنية
عباس الطرابيلى: لماذا انهارت مدخرات المصريين؟
تسأل الكاتب لماذا أصبح المصرى أكثر إسرافاً وإنفاقاً.. يصل إلى حد السفه، وذلك بسبب انخفاض قيمة العملة الوطنية، ساعة بعد أخرى، مضيفًا أن سبب انهيار معدلات إنتاج المواطن المصرى، أدى إلى أنخفاض العملة، مؤكدًا أن مصر ستدفع ثمن غالياً إذا استمرت موجات التضخم الحالية، لأن من حصيلة هذه المدخرات تقوم الدولة بإعادة تشغيل هذه الأموال، ودون الحاجة إلى الاقتراض الخارجى الذى هو هم بالليل وكارثة فى النهار.
الوطن
عماد الدين أديب عظيم احترامنا لبابا الفاتيكان
تسأل الكاتب عن سباب بعضنا البعض لأن هذه «امرأة» أو «حرمة» أعزك الله، أو لخلاف حول زعيم سياسى أو حزب أو ميليشيا أو جماعة، مضيفًا أنه منذ أيام أذاعت الكنيسة الكاثوليكية فى الفاتيكان شريطاً يقوم فيه الرجل العظيم قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان بتقبيل أقدام وأحذية ممثلى جنوب السودان الذين دفعت عائلاتهم قتلى وجرحى وسبايا فى الحرب الأهلية. يا له من زمن يقتل فيه «قابيل»، «هابيل» بينما هناك من يقبل أقدام وأحذية الآخرين طلباً للصفح عن جريمة ليس مسئولاً بأى شكل عنها. من قال إن هذا عالم عادل أو منطقى؟!
د. محمود خليل دروس
تحدث الكاتب عن ثوار يوليو والتى سيطر عليها بالجماعات الراديكالية التى سيطرت على المشهد الشعبى قبل 1952، ووجود عدة أشهر من العسل التى سادت العلاقة بين الطرفين بعد نجاح الضباط الأحرار فى السيطرة على الحكم، مضيفا أن تاريخ جميع الأطراف التى تفاعلت على ساحة الصراع السياسى فى مصر بعد عام 1952.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة