الحكم الصربي نوفاك وإدارة تحكيمية جيدة فى لقاء الإسماعيلي والزمالك

الخميس، 18 أبريل 2019 07:36 م
الحكم الصربي نوفاك وإدارة تحكيمية جيدة فى لقاء الإسماعيلي والزمالك ناصر عباس
تحليل ناصر عباس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الاسماعيلي * الزمالك
المسابقه : الاسبوع العاشر المؤجل من بطوله الدوري العام المصري
استاد : الجيش بمدينه السويس
نتيجة المباراة : هدفين مقابل لاشئ لصالح الزمالك
 حكم ساحة : نوفاك سيمورتش
المساعد الأول : دراجون بوجي
المساعد الثاني  : سفيتوزار جينين
الحكم الرابع : توهومين بيجيان
ميزان التقييم لطاقم التحكيم 
حكم المباراة : نوفاك سيمورتش 
القرارات الفنية والسيطره علي المباراه : نجح الحكم الصربي نوفاك  في اداره المباراه تحكيميا نتيجه الليقظه ، والاهتمام ، والتركيز علي مدار شوطي اللقاء ساعده في ذلك التعاون الجيد من لاعبي الفريقين بالاضافه الي الاجهزه الفنيه والاداريه ، وكانت غالبيه قراراته صحيحه ، وسمح باستمرار اللعب في حالات اللعب العادل تميز الحكم في المتابعه الجيده لطرق واساليب اللعب وكان قريبا من كل الاحداث بشكل جيد . وكانت اهم سمات المباراه ان الحكم لم يشعر به احد خلال ادارته للمباره وهذا دليل علي نجاح الحكم في تقديم تحكيم مقنع للجميع .
العقوبات الانضباطية : انذر الحكم لاعب الزمالك محمود عبدالعزيز في الدقيقه 83 للعب بتهور وقرار صحيح،
اللياقه البدنيه : استخدم الحكم عناصر اللياقه البدنيه بجميع انواعها بشكل متميز بدايه من التحمل العام الي تحمل السرعه ، وتنويع جيد في استخدام اسلوب الجري الخلفي والجانبي  ، وظهر ذلك في الدقائق 3 ، 4 ، 17 ، 33 
تطبيق مبدا اتاحه الفرصه : طبق الحكم اتاحه الفرصه في الدقائق  5 ، 86 ،بتقدير صحيح . 
درجه صعوبة المباراة : مباراة صعبه المستوي نتيجه الاحداث ورغبه الفريقين في الفوز وتحسين الترتيب في جدول المسابقه .
الحكمان المساعدان :
المساعد الأول : اشار علي حالات التسلل في الدقائق 38 ، 45 واستمرار لعب وقرار صحيح في الدقيقه 15 لايوجد تسلل وقرار صحيح .
المساعد الثاني : اشار علي حالات التسلل في الدقائق 14 ، 54 وتميز في الدقيقه 57 بقرار استمرار اللعب نتيجه الليقظه والاهتمام والتركيز .
الحكم الرابع : تعاون وتفاهم جيد وسيطره علي المنطقه الفنيه بشكل صحيح .









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة