"عبد المجيد" مريض قلب وابنه معاق ذهنيا.. يحتاج لكشك للإنفاق على أسرته

الإثنين، 29 أبريل 2019 06:00 م
"عبد المجيد" مريض قلب وابنه معاق ذهنيا.. يحتاج لكشك للإنفاق على أسرته مريض قلب - أرشيفية
أمنية فايد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أرسل القارئ "عبد المجيد محمد محمد الحصاوي" المقيم فى مدينة 6 أكتوبر بمشروع بيت العيلة شكوى لخدمة صحافة المواطن باليوم السابع بخصوص احتياجه لكشك للبيع والشراء فيه بعد إصابته بجلطة فى القلب وقيامه بعدة عمليات فى القلب نتج عنها ضعف حركته وعدم استطاعته العمل فى المهن الأخرى. 
 
وناشد القارئ قائلا: "كنت أعمل بناء وأكسب رزقى ورزق أسرتى، ولكن منذ عامين أصيبت بجلطة فى القلب وأجريت عمليات قلب ولكن صحتى لم تعد مثل السابق وهو ما يمنعنى عن الحركة الكثيرة وعدم عودتى لمهنتى السابقة".
 
وأضاف: "ابنى من ذوى الاحتياجات الخاصة معاق ذهنيا، ولم أشكو يوما من مصاريفه، كل ما أحتاج إليه هو كشك أضع فيه بضاعة واكسب رزقى ورزق أسرتى وأكمل علاجى وعلاج ابنى".
 
وتابع: "وتقدمت بطلب منذ ما يقرب من عام ولكن لا يوجد رد"، وناشد القارئ المسئولين ضرورة التدخل لتيسير عملية استلامه للكشك حتى يكمل علاجه وعلاج ابنه المعاق، ويمكن التواصل معه على الرقم التالى 01100680695
 
 
1
 

2
 

3
 

4
 
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء
 
كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك بصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع
 
ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة