صدر حديثا عن المركز الثقافى العربى رواية جديدة بعنوان "أكثر من سلالم" للروائى السعودى يوسف المحيميد.
ويأتى على غلاف الرواية: "فتاتان، إحداهما تهرب من تجربة حب قصيرة إلى حبٍ أكثر نضجًا وعمقًا، من الرياض إلى لوس أنجلوس، في رحلة بحث واكتشاف، والأخرى تبحث عن هويتها، ووطنها، وأبيها الذى اختفى منذ عشرين عامًا. حكايتان تتقاطعان لتكشف كل واحدة منهما الصراع الأبدي بين مرارة الواقع ومتاهة الحلم، وتسيران بخطين متناقَضين؛ بين بحثٍ عن هواء حر في بلاد غريبة، وآخر عن هوية ضائعة ووطن بعيد.. حكايتان تكشفان أن الحياة دوائر لا تنتهى، وسلالم تفضى إلى عدم وخواء.
يوسف المحيميد، روائى من السعودية، حفر لنفسه موقعًا على المستوى العربى، حيث تلقى أعماله إقبالاً من القراء واهتماماً نقدياً وبحثياً، وعلى مدى أبعد وأوسع أيضاً، إذ ترجمت أعماله إلى عدة لغات، منها الإنجليزية والفرنسية والإيطالية والألمانية والرومانية والتركية، ونالت جوائز أهمها: جائزة "الزياتور"الإيطالية عن رواية "فخاخ الرائحة"، وجائزة "أبوالقاسم الشابي للرواية العربية"عن رواية "الحمام لا يطير في بريدة".
ويأتى على غلاف الرواية: "فتاتان، إحداهما تهرب من تجربة حب قصيرة إلى حبٍ أكثر نضجًا وعمقًا، من الرياض إلى لوس أنجلوس، في رحلة بحث واكتشاف، والأخرى تبحث عن هويتها، ووطنها، وأبيها الذى اختفى منذ عشرين عامًا. حكايتان تتقاطعان لتكشف كل واحدة منهما الصراع الأبدي بين مرارة الواقع ومتاهة الحلم، وتسيران بخطين متناقَضين؛ بين بحثٍ عن هواء حر في بلاد غريبة، وآخر عن هوية ضائعة ووطن بعيد.. حكايتان تكشفان أن الحياة دوائر لا تنتهى، وسلالم تفضى إلى عدم وخواء.
يوسف المحيميد، روائى من السعودية، حفر لنفسه موقعًا على المستوى العربى، حيث تلقى أعماله إقبالاً من القراء واهتماماً نقدياً وبحثياً، وعلى مدى أبعد وأوسع أيضاً، إذ ترجمت أعماله إلى عدة لغات، منها الإنجليزية والفرنسية والإيطالية والألمانية والرومانية والتركية، ونالت جوائز أهمها: جائزة "الزياتور"الإيطالية عن رواية "فخاخ الرائحة"، وجائزة "أبوالقاسم الشابي للرواية العربية"عن رواية "الحمام لا يطير في بريدة".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة