مقالات الصحف: عمرو عبد السميع: إسلاميو الجزائر.. مرسى عطا الله: الاعتذار مع الراية البيضاء.. مجدى سرحان: الحل السياسى المستحيل فى ليبيا.. بهاء أبو شقة: استصلاح الأراضى.. أديب: هل يفهم شباب الجزائر حدود القوة؟

الإثنين، 08 أبريل 2019 02:30 ص
مقالات الصحف: عمرو عبد السميع: إسلاميو الجزائر..  مرسى عطا الله: الاعتذار مع الراية البيضاء..  مجدى سرحان: الحل السياسى المستحيل فى ليبيا.. بهاء أبو شقة: استصلاح الأراضى.. أديب: هل يفهم شباب الجزائر حدود القوة؟ كتاب مقالات الصحف
إعداد محسن البديوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الاثنين، العديد من القضايا، كان أبرزها: عمرو عبد السميع: إسلاميو الجزائر، مرسى عطا الله: الاعتذار مع الراية البيضاء، مجدى سرحان: الحل السياسى المستحيل فى ليبيا، بهاء أبو شقة: استصلاح الأراضى، عماد الدين أديب: هل يفهم شباب الجزائر حدود القوة، جلال عارف: الضفة بعد الجولان ؟!، جلال دويدار: الأمن والاستقرار محور استراتيجية البنك المركزي.. لخدمة التنمية.

 

الأهرام

عمرو عبد السميع: إسلاميو الجزائر

يرى الكاتب أن الخطر الكبير الذى يواجه التغيير فى الجزائر هو المناخ المعادى لمعنى الديمقراطية الذى تشيعه محاولة التيار الإسلامى للقفز على الحكم، ولذلك أيضا يبقى الجيش هو العاصم لسلامة الدولة وللشرعية الدستورية (كما أعلن مرارا)، أما الذى يحاوله المتأسلمون على نفس طريقة عباسى مدنى وجبهة الإنقاذ فى الماضى فهو، عمليا، يؤدى إلى قتل فكرة الديمقراطية التى لا تعنى، بالنسبة للمتأسلمين، سوى وسيلة للوصول إلى السلطة أو الحكم وأسهل أدواتها هى تقسيم الناس إلى وجوه قديمة ووجوه ثورية حديثة.

مرسى عطا الله: الاعتذار مع الراية البيضاء!

هاجم الكاتب قنوات الفتنة والتحريض التى تبث سمومها من الدوحة واسطنبول باسم حلف الشر والكراهية المعادى لمصر من أجل التشكيك فى أهمية وجدوى التعديلات الدستورية التى يتجه الشعب للاستفتاء عليها قريبا، مضيفًا أن كثيرا من زعماء العالم وجهوا النصح مرارا لتركيا وقطر بوجوب الاعتراف بالأمر الواقع ورفع الراية البيضاء قبل الذهاب لاعتذار واجب ومستحق لشعب مصر الذى يترفع بكل الكبرياء عن كافة صغائرهم وسخائمهم التى بلغت حد الوهم بأن ما يجرى فى السودان والجزائر قابل للتكرار فى مصر.

 

الأخبار

جلال دويدار: الأمن والاستقرار محور استراتيجية البنك المركزي.. لخدمة التنمية

يؤكد الكاتب أن تحديث وتطوير المنظومة البنكية في مصر  يعود وبشكل أساسي إلي ما أصبحت تتمتع به مصر من أمن واستقرار، وهذا الانجاز كان محصلة الجهود والتضحيات التي واكبت وأعقبت ثورة الشعب يوم ٣٠ يونيو، وجاء ذلك محصلة للإصرار علي الانطلاق بهذا الوطن وتعويض سنوات الضنك والمعاناة.

 

وشدد الكاتب على ضرورة التعاون والتنسيق بين كل أجهزة ومؤسسات الدولة من أجل سرعة صدور تشريع البنك المركزي، لأنه السبيل لتحقيق الانضباط واتاحة الضوابط الدقيقة لاضطلاع البنوك بمهام دفع وتسيير عجلة التنمية.

جلال عارف: الضفة بعد الجولان ؟!

علق الكاتب على تصريحات نتنياهو، بخطته لضم المستوطنات بالضفة الغربية إلي إسرائيل إذا فاز في الانتخابات البرلمانية، مطالبًا بتحرك دولي لمنع الكارثة،  فما يقوله الاتحاد الأوروبي وروسيا والصين والغالبية الأعظم من دول العالم عن عدم شرعية الاحتلال، وعن بطلان قرارات أمريكا بشأن القدس والجولان،لابد أن تتم ترجمته إلي عمل يقطع الطريق علي الجنون الإسرائيلي الذي يحتمي بالانحياز الأمريكي ليستكمل مهمته في اغتيال السلام !

 

الوطن

عماد الدين أديب: هل يفهم شباب الجزائر حدود القوة

يرى الكاتب أن ما نشاهده مؤخراً فى الجزائر الحبيبة، ينذر بأن تدفع الحالة الشعبوية للشباب الجزائرى النبيل إلى تجاوز سقف الممكن والمتاح، إلى مواجهة تؤدى إلى تفجير أى مشروع سياسى للحل،  موجهًا رسالته  لشباب الجزائر، : "احتفظوا بالجيش معكم، ولا تخسروه، ولا تصلوا إلى مرحلة يصبح فيها أمن البلاد كله فى خطر، مما يستدعى تجميد أى مشروع سياسى إصلاحى".

 

الوفد

بهاء أبو شقة: استصلاح الأراضى

طالب الكاتب بضرورة تفعيل القوانين القوانين والقرارات المنظمة لاستصلاح الأراضى، قائلًا إن هناك مساحات شاسعة من هذه الأراضى خاصة الواقعة على الطريق الصحراوى بين القاهرة والاسكندرية، ولم يتم استغلال هذه الأراضى الاستغلال الأمثل، والمعروف أن هذه الأراضى عندما طرحتها الدولة للبيع واستولى عليها قلة من رجال الأعمال ولم يقوموا بزراعتها طبقا للعقود المبرمة معهم.

 

مجدى سرحان: الحل السياسى المستحيل فى ليبيا

يرى الكاتب أن هناك أطرافاً خارجية كثيرة تدخل فى معادلة الحل السياسى للأزمة الليبية وتجعله مستحيلاً، بدليل أن هناك تجارب اتفاقيات ومفاوضات سابقة شاركت فيها العديد من هذه الأطراف، وتحت رعاية دولية، كاتفاق الصخيرات مثلاً، ولم تفضِ مثل هذه الاتفاقيات إلى حلول حقيقية، وهذه الأطراف لا بد من أن ترفع أيديها تماماً إذا أردنا الحديث عن حل سياسى للأزمة الليبية.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة