تبسم والنبى.. 5 لاعبين ملوك التكشيرة فى الملاعب المصرية

الأربعاء، 01 مايو 2019 05:00 م
تبسم والنبى.. 5 لاعبين ملوك التكشيرة فى الملاعب المصرية ملوك التكشيرة
كتبت ياسمين يحيى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

"اضحك الصورة تطلع حلوة" ليس مجرد اسم لفيلم قام ببطولته الراحل الإمبراطور أحمد زكى بل أصبحت مقولة يرددها الكثيرون فى حياتهم اليومية، لكن فى ملاعب كرة القدم يختلف الأمر، فهناك عدد من النجوم لا يعرفون للابتسامة طريقا داخل المستطيل الأخضر، بل إنهم معروفين بأنهم "ملوك التكشيرة" فى الدورى المصرى.

ومن أبرز "ملوك التكشيرة" فى الكرة المصرية حسن شحاتة وحسام البدرى وحسام غالى وأحمد عيد عبد الملك وغيرهم الكثير مثل فاروق جعفر، ومختار مختار، وطلعت يوسف، ووائل جمعة.

ونرصد فى التقرير التالى ملوك التكشيرة فى الكرة المصرية..

حسن شحاتة

من المعروف عن حسن شحاتة المدير الفنى السابق للفراعنة أنه لا يضحك كثيرا، بل إن كل ظهوره فى مختلف المناسبات لا تعرف البسمة طريقها إليه، وهو ما يظهر فى الصور التى تم التقاطها له، والتى يرجع تاريخها إلى تحمله مسئولية منتخب الفراعنة، ومن بعده المهمة الفنية لعدد من الأندية، لذلك يتعامل مع الأمور بجدية تماما.

 

 حسام البدرى

 حسام البدرى

الابتسامة لا تعرف طريقها إلى حسام البدرى، فمنذ أن كان مديرا فنيا للأهلى، وترتسم على وجهه علامات العبوس، فى ظل المهام الثقيلة التى كانت على عاتقه، والتى تكللت فى النهاية بالتتويج بعدد من البطولات مع الفريق الأحمر.

 

أحمد عيد عبد الملك

تولدت حالة من التوتر بين أحمد عيد عبد الملك وبعض الجماهير مع فريق حرس الحدود، وقت أن كان لاعبا بين صفوفه، حيث كانت تظهر علامات الشراسة عليه والرغبة فى الفوز، وهو ما كان يشكل عائقا كبيرا وتوترا فى علاقته مع الجماهير رغم إمكانياته الفنية وقدرته على إحراز الأهداف، وهو ما لم يختلف كثيرا بعد انتقاله لأندية أخرى مثل المصرى والزمالك والجونة.

 

 حسام غالى

حسام غالى

فى ظل المسئوليات التى تكون على عاتق قائد الفريق الأحمر، أصبح حسام غالى نجم الأهلى السابق من أشهر "ملوك التكشيرة" فى الملاعب المصرية، نظرا لأنه كابيتانو القلعة الحمراء الذى يبحث عن المثالية داخل الملعب ولا يرضى إلا بالفوز والانضباط بين صفوف فريقه.

 

 

فاروق جعفر

حالة من الجدية والالتزام يفرضها فاروق جعفر على أى فريق يتولى إدارته الفنية، وكأنه يسير معهم بدقات الساعة، ويحسب لكل دقيقة حساب، نظرا لخبراته التى اكتسبها خلال مشواره الكروى سواء كلاعب فى صفوف الزمالك أو مديرا فنيا له ولعدد من الأندية المختلفة.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة