أكرم القصاص - علا الشافعي

عدم وجود شبكة صرف سبب معاناة أهالى طنيخ بالدقهلية منذ عامين ونصف

الأربعاء، 22 مايو 2019 06:00 ص
عدم وجود شبكة صرف سبب معاناة أهالى طنيخ بالدقهلية منذ عامين ونصف طريقة الصرف بطنيخ
كتب رامى محيى الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ ربيع محفوظ الحسانين من أهالى قرية طنيخ  مركز نبروه محافظة الدقهلية شكوى من عدم توصيل الصرف الصحى.

وقال القارئ فى رسالته لصحافة المواطن: أنا مواطن  من مواطني محافظة الدقهلية ولي الحق فى المطالبة بعيشة كريمة، حيث إني بعد بناء المنزل تقدمت بطلبات لتوصيل المرافق وتم توصيل الكهرباء ومياه الشرب وحتى الآن لم يتم توصيل الصرف  إلى المنزل  ولا  أجد مساعدة من الأهالي ولقد تم إيقافي عن توصيل ماسورة مؤقتة لحماية جدران المنزل من التآكل، وللعلم  يوجد مسجد بجوار المنزل ولا يوجد به صرف صحي أيضا،  وهذه المشكلة أعاني منها منذ أكثر من عامين ونصف وبعد صدور تصديق بالتنفيذ الذاتي وضحت التكلف أنها ستتعدي الـ 100000 جنيه، وبعد مقابلة السيد رئيس مجلس المدينه لا جديد ولا تغير والبيت عندي بيتدمر وأولادي مرضي، مناشدا المسئولين بالعمل على توصيل الصرف الصحى.

صورة بالوعة فى الشارع
صورة بالوعة فى الشارع

 

طريقة الصرف بطنيخ
طريقة الصرف بطنيخ

 

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

 

كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك يصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.

 

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة