قام الفنان عادل إمام ببطولة العديد من الأفلام التى حققت أعلى الإيرادات فى تاريخ السينما المصرية، وشارك مع كثير من نجوم السينما، كرشدى أباظة وعبد الحليم حافظ وفؤاد المهندس وشريهان ونيللى، وغيرهم.
وفى إطار الاحتفال بأسبوع عيد ميلاد الزعيم عادل إمام الـ79، حيث إنه من مواليد 17 مايو، نعرض أبرز محطاته الفنية الدرامية بعيدا عن الكوميديا، التى اشتُهر بها.
وبرغم أنه أستاذ ورئيس قسم فى الكوميديا عبر أجيال بلا منافس ولا منازع ، ولكنه كأى فنان شغوف بعمله ، أحب أن يؤدى كل الأدوار من صعيدى ، لفلاح ، لموظف مطحون ، حتى دور الجنى أو العفريت ، لم يسلم منه ، فقد أداه ببراعة منقطعة النظير، حتى أننا كلما طل عادل إمام من فيلم الإنس والجن نصاب بالرعب ونشعر بالخوف برغم معرفتنا بأحداثه مسبقاً ، ولكننا صدقنا كعادتنا كلما رأيناه فى أى عمل يبدع فيه.
وقد طُرح الفيلم فى نوفمبر عام 1985، ، ويعد من علامات السنيما المميزة ، وهو بطولته ويسرا وعزت العلايلي وأمينة رزق ، وإخراج محمد راضي ، الفيلم يحكى عن الخبيرة فاطمة (يسرا) في إحدى مراكز البحوث، التي تعود من الولايات المتحدة بعد حصولها على الدكتوراه ، من الخارج ثم تقابل جلال (عادل إمام) الذي يخبرها أنه خبير سياحى ، ولكن تحدث بعض الأشياء المرعبة التى تثير فى نفسنا القشعريرة ، ولكنها تراه في حجرتها ويحذرها من أن تتزوج من أسامة ، وأنه مغرم بها ويحبها ، وهو جني أو بالاحرى شيطان من الجن ، وتلجأ فاطمة للمشعوذين، وتمارس جميع الطقوس التي طلبت منها ويوصي المشعوذ باللجوء إلى الزار وذبح الذبائح، إلا أن ذلك لا يجدي نفعاً وينتهى الأمر بالفشل ، وتتوالى الأحداث.
وتدخل فاطمة إحدى المصحات النفسية بعد ذلك ، ثم تهرب وتحاول الانتحار ولكن ينقذها جلال ويعيدها مرة أخرى إلى المستشفى ، وتفاجأ بأسامة (عزت العلايلى) يتلو القرآن مما يجعل جلال يتعذب ويختفى نهائياً من حياتها ، ثم تتزوج في النهاية من اسامه.
وعلى الرغم من أنه أستاذ ورئيس قسم فى الكوميديا عبر الأجيال بلا منافس ولا منازع، ولكنه كأى فنان شغوف بعمله، يحب أداء كل الأدوار من صعيدى، لفلاح، لموظف مطحون، حتى دور الجنى أو العفريت، لم يسلم منه، فقد أداه ببراعة منقطعة النظير، حتى إننا كلما طل عادل إمام من فيلم الإنس والجن نُصاب بالرعب، ونشعر بالخوف على الرغم من معرفتنا بأحداثه مسبقاً، ولكننا صدقنا كعادتنا كلما رأيناه فى أى عمل يُبدع فيه.
وقد طُرح الفيلم فى نوفمبر عام 1985، ويعد من علامات السنيما المميزة، وهو بطولته ويسرا وعزت العلايلى وأمينة رزق، وإخراج محمد راضى، وتدور أحداثه حول الخبيرة فاطمة (يسرا) فى إحدى مراكز البحوث، التى تعود من الولايات المتحدة بعد حصولها على الدكتوراه، من الخارج ثم تقابل جلال (عادل إمام) الذى يخبرها بأنه خبير سياحى، ولكن تحدث بعض الأشياء المرعبة التى تثير فى أنفسنا القشعريرة، ولكنها تراه فى حجرتها، ويحذرها من أن تتزوج من أسامة، وأنه مغرم بها ويحبها، وهو جنى أو بالأحرى شيطان من الجن، وتلجأ فاطمة للمشعوذين، وتمارس جميع الطقوس التى طُلبت منها، ويوصى المشعوذ باللجوء إلى الزار وذبح الذبائح، إلا أن ذلك لا يُجدى نفعاً وينتهى الأمر بالفشل، وتتوالى الأحداث.
وتدخل فاطمة إحدى المصحات النفسية بعد ذلك، ثم تهرب وتحاول الانتحار ولكن ينقذها جلال ويعيدها مرة أخرى إلى المستشفى، وتفاجأ بأسامة (عزت العلايلى) يتلو القرآن، مما يجعل جلال يتعذب ويختفى نهائيًّا من حياتها، ثم تتزوج فى النهاية من أسامة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة