البداية من مكة المكرمة، حيث وصل خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز، إلى مكة المكرمة قادمًا من جدة، لقضاء العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك بجوار بيت الله الحرام.
ومن السعودية إلى روسيا، حيث أطلقت موسكو كاسحة جليد تعمل بالطاقة النووية، فى إطار برنامج طموح لتجديد وتوسيع أسطولها بهدف تحسين قدرتها.
أما فى كشمير، اندلعت أعمال عنف بعد أن قتلت قوات الأمن فى الشطر الهندى من كشمير قائد إحدى الجماعات المسلحة، يدعى زاكير موسى، وهو موال لتنظيم القاعدة .
ولمزيد من التفاصيل:_
الملك سلمان يصل مكة لقضاء العشر الأواخر من رمضان بجوار المسجد الحرام
وصل خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز، مساء اليوم، إلى مكة المكرمة قادمًا من جدة، لقضاء العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك بجوار بيت الله الحرام.
الملك سلمان لدى وصوله مكة
ووفقا لوكالة الأنباء السعودية "واس"، كان فى استقباله لدى وصوله قصر الصفا، الأمير فيصل بن تركى بن عبدالله، الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز، مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، الأمير محمد بن نواف بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، الأمير بدر بن سلطان بن عبد العزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة، الأمير فيصل بن محمد بن سعد وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة المساعد للحقوق، الأمير سعود بن سلمان بن عبد العزيز.
العاهل السعودى
كما كان فى استقبال خادم الحرمين الشريفين، عضو هيئة كبار العلماء المستشار فى الديوان الملكى الشيخ الدكتور صالح بن عبد الله بن حميد، والرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوى الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس، عضو هيئة كبار العلماء المستشار فى الديوان الملكى الشيخ الدكتور سعد بن ناصر الشثرى، أمين العاصمة المقدسة المهندس محمد القويحص، مدير الأمن العام الفريق أول خالد الحربى، مدير عام الدفاع المدنى الفريق سليمان العمرو، مدير شرطة منطقة مكة المكرمة اللواء عيد العتيبى وعدد من المسؤولين.
الملك سلمان بعد وصوله مكة المكرمة
الملك سلمان يتوسط المستقبلين والمسئولين
الملك سلمان
الملك يصافح المستقبلين
جانب من استقبال العاهل السعودى
خادم الحرمين الشريفين
مصافحة الملك سلمان
مصافحة الملك سلمان
مصافحة الملك سلمان
روسيا تدشن كاسحة جليد نووية لزيادة الملاحة بالقطب الشمالى
وأطلقت روسيا كاسحة جليد تعمل بالطاقة النووية، اليوم السبت، فى إطار برنامج طموح لتجديد وتوسيع أسطولها بهدف تحسين قدرتها على الاستفادة من الإمكانات التجارية بالمنطقة.
والسفينة التى تحمل اسم أورال وجرى تدشينها من حوض لبناء السفن فى سان بطرسبرج هى واحدة من ثلاث سفن ستصبح حين اكتمال بنائها أكبر وأقوى كاسحات جليد فى العالم.
وتشيد روسيا بنية تحتية جديدة وتجدد موانئها مع استعدادها، فى ظل دورات مناخية أكثر دفئا، لزيادة فى حركة السفن عبر ما تطلق عليه طريق بحر الشمال الذى تتوقع أن يصبح صالحا للملاحة طوال العام.
وكان الرئيس الروسى فلاديمير بوتين قال فى أبريل، إن روسيا تعزز بناء كاسحات الجليد بهدف تعزيز حركة سفن الشحن على امتداد سواحل المحيط القطبي.
الآلاف يلتقطون صورا لكاسحة جليد نووية
روسيا تدشن كاسحة جليد نووية
كاسحة جليد نووية
أعمال عنف فى كشمير بعد مقتل مسلح على صلة بالقاعدة
وقتلت قوات الأمن فى الشطر الهندى من كشمير قائد إحدى الجماعات المسلحة، يدعى زاكير موسى، وهو موال لتنظيم القاعدة، مما أدى إلى خروج مظاهرات وأعمال عنف فى المنطقة التى تعانى من التمرد المسلح بحسب صور بثتها وكالة "رويترز".
وقتل موسى، زعيم جماعة أنصار غزوات الهند، بعدما حاصرته قوات الأمن، داخل منزل فى منطقة ترال بمقاطعة بولواما.
ووصف مسئولو الأمن موسى، بأنه "يتصدر قائمة المطلوبين" فى الهند، وقالت وسائل الإعلام المحلية الهندية إن مقتله يعتبر "أكبر نجاح" لقوات الأمن منذ مقتل زعيم آخر للمسلحين، كان يدعى برهان واني، والذى كان يحظى بشعبية بين الشباب فى الإقليم المنكوب بالإضطرابات، كان موسى معروفا باستخدام الدعاية للخلافة الإسلامية فى كشير والهند.
وجاء فى تغريدة لفيلق تشينار بالجيش الهندى على موقع "تويتر" اليوم الجمعة: "تأكيدا للتحرك نحو تطهير كشمير من الارهاب، تم استهداف القيادة الإرهابية بنجاح فى ترال. جرى تحييد قائد جماعة أنصار غزوات الهند".
وذكرت شبكة تليفزيون "إن دى تى في" أن القوات الهندية قتلت 16 مسلحا خلال الثمانية عشر يوما الماضية، وشارك الآلاف فى تشييع جثمان المسلح المقتول بقرية أسلافه فى ترال عصر اليوم، رغم القيود والأمطار.
وأثار مقتل موسى احتجاجات عشوائية فى العديد من الأماكن فى وادى كشمير بما فى ذلك العاصمة سريناجار، بحسب وسائل الإعلام المحلية.
يشار إلى أن موسى، 25 عاما، لم يكمل دراسة الهندسة وانضم إلى الجماعات المتشددة فى عام 2013. وكان قريبا من واني، والذى أدى مقتله إلى فترة من عدم الاستقرار أدوت بحياة أكثر من مئة مدني. وترك موسى جماعة حزب المجاهدين للانضمام إلى جماعة أنصار غزوات الهند الموالية للقاعدة.
وأصدرت الإدارة المحلية أوامر بإغلاق جميع المؤسسات التعليمية اليوم الجمعة وتعليق خدمات الانترنت فى الإقليم للحيلولة دون اندلاع أعمال عنف.
اطلاق الغاز المسيل للدموع فى كشمير
اعمال عنف فى كشمير
أعمال عنف فى كشمير
الاحتجاجات فى كشيمير
جانب من الاحتجاجات بكشمير
جانب من العنف فى كشمير
حتجاجات وأعمال عنف فى كشمير
شخص يسير بطفلته فى كشمير
حزب المؤتمر بالهند يسعى لتوحيد صفوفه بعد هزيمته فى الانتخابات العامة
وعرض زعيم حزب المؤتمر الهندى المعارض راهول غاندى تقديم استقالته اليوم السبت بعد تعرض الحزب لهزيمة ساحقة فى الانتخابات العامة لكن مسؤولى الحزب رفضوا عرضه ودعوا بدلا من ذلك إلى إجراء تعديل كبير داخل الحزب.
وغاندى (48 عاما)من سلالة عائلة نهرو-غاندى العريقة فى الهند وهو يواجه ضغوطا مكثفة منذ أن أظهرت النتائج فى 23 مايو عدم حصول حزب المؤتمر إلا على 52 مقعدا من أصل 542 مقعدا جرى التنافس عليها فى الانتخابات العامة.
وعلى الرغم من أن تلك النتيجة تمثل تحسنا طفيفا مقارنة بما حققه الحزب فى الانتخابات العامة السابقة فى 2014 إلا أنها لم تمنع حزب بهاراتيا جاناتا بزعامة رئيس الوزراء ناريندرا مودى من تحقيق فوز كاسح بالحصول على 303 مقاعد.
وأثارت ثانى هزيمة على التوالى على يد مودى دعوات لغاندى بالتنحى، وسببت هذه النتيجة احراجا بشكل خاص لغاندى بعد أن خسر هو شخصيا مقعده فى البرلمان عن دائرته فى أميتى بشمال البلاد والذى ظلت أسرته تشغله بشكل شبه مستمر على مدى الأربعين عاما الماضية. لكنه فاز بمقعد آخر تنافس عليه فى ولاية كيرالا بجنوب البلاد. وقالت لجنة العمل فى حزب المؤتمر فى بيان إن غاندى عرض تقديم استقالته فى اجتماع لكبار زعماء الحزب فى مقره فى نيودلهى اليوم السبت.
وأضاف البيان أن اللجنة "رفضت بالإجماع وطلبت من زعيم المؤتمر استمرار قيادته وإرشاده فى تلك الأوقات العصيبة".
وقالت "لجنة العمل فى حزب المؤتمر توصى بإجراء محاسبة ذاتية شاملة وطلبت من زعيم الحزب إجراء إصلاح شامل وإعادة هيكلة تفصيلية على كل المستويات".
راهول غاندى زعيم حزب المؤتمر الهندى المعارض
زعيم حزب المؤتمر الهندى راهول غاندى
زعيم حزب المؤتمر الهندى المعارض راهول غاندى
وصول راهول غاندى
"باراسايت" يقتنص السعفة الذهبية و"أتلانتيكس" يفوز بالجائزة الكبرى بمهرجان كان
فاز فيلم الكوميديا السوداء (باراسايت) "طفيل" للمخرج الكورى الجنوبى بونج جون-هو بجائزة السعفة الذهبية فى مهرجان كان السينمائى اليوم السبت.
كما فاز فيلم (أتلانتيكس) الذى يتناول حياة المهاجرين للمخرجة الفرنسية السنغالية ماتى ديوب بالجائزة الكبرى فى المهرجان. وكان هذا أول فيلم طويل على الإطلاق للمخرجة ديوب وقد اعتمد على فيلم وثائقى لها فى 2009.
اعلان اسم الفائزين بالسعفة الذهبية
الاحتفال بالسعفة الذهبية
الاحتفالات فى كان
السعفة الذهبية
المخرج الكوري الجنوبي بونج جون-هو بجائزة السعفة الذهبية
المخرج الكوري الجنوبي بونج جون-هو
المخرج بونج جون-هو بجائزة السعفة الذهبية
المكرمين فى مهرجان كان
تكريم الفائزين بجوائز فى مهرجان كان
جانب من احتفالات مهرجان كان
جانب من الاحتفالات بالجوائز فى مهرجان كان
لحظة الاحتفال
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة