تحتضن العاصمة الجابونية ليبرفيل، يونيو المقبل، اجتماعًا رفيعًا، لبحث مستقبل الفرنك الإفريقي، وفق ما أعلن بيان صادر عن إدارة الاتصال الحكومية في البلاد.
ويتضمن جدول أعمال الاجتماع "لقاءات، ومباحثات، وتبادل" بشأن قضية الفرنك، وسط مشاركة عدد من الاقتصاديين والخبراء من هيئات، ومنظمات دولية وإقليمية مختلفة.
ويواجه الفرنك الإفريقي موجة رفض شعبية في عدد من الدول الإفريقية، التي تعتمده كعملة وطنية، ويعتبره رافضوه "عائقا أمام النمو الاقتصادي في دول منطقة الفرنك".
ويتداول الفرنك الإفريقي حاليا من طرف 14 دولة، 12 منها كانت سابقا مستعمرات فرنسية، إضافة إلى غينيا بيساو، وهي مستعمرة برتغالية سابقة، وغينيا الاستوائية، التي كانت مستعمرة من طرف إسبانيا.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة