كشفت دراسة جديدة أجرتها جامعة غرب أستراليا أن مستقبل الشعاب المرجانية في العالم يتعرض لتهديد من حموضة المحيطات، حيث لا يمكن للعديد من الشعاب المرجانية التكيف مع الظروف.
ووفقا لما ذكره موقع "phys" فحددت الدراسة قدرة الشعاب المرجانية على التأقلم مع حموضة المحيطات من خلال فحص الكيمياء فى سائل التكلس المرجانى.
وقال البروفيسور مالكولم مكولوتش، مؤلف مشارك بالدراسة، إن الباحثين فحصوا 4 أنواع من المرجان ونوعين من الطحالب المتكلسة في اختبار دام عامًا.
وقال البروفيسور مكولوتش: "وجدنا أن الشعاب والطحالب المرجانية لم تكن قادرة على التأقلم مع حموضة المحيطات"، مضيفا: "كانت آثار حموضة المحيطات على سائل التكلس سريعة".
كما أن هناك نوعين من الشعاب المرجانية كانتا تقاومان حموضة المحيطات، بينما تأثر اثنان آخران منذ البداية ولم يتمكنا من التأقلم، فيما استخدم النوعان المقاومان لحموضة المحيطات آليات مختلفة للتخفيف من آثار تحمض المحيطات.
وتؤكد النتائج أن حموضة المحيطات يمكن أن يكون لها انعكاسات على التنافس بين الأنواع التي يمكن أن تؤثر بدورها على الوظيفة البيئية للشعاب المرجانية.
ووفقا لما ذكره موقع "phys" فحددت الدراسة قدرة الشعاب المرجانية على التأقلم مع حموضة المحيطات من خلال فحص الكيمياء فى سائل التكلس المرجانى.
وقال البروفيسور مالكولم مكولوتش، مؤلف مشارك بالدراسة، إن الباحثين فحصوا 4 أنواع من المرجان ونوعين من الطحالب المتكلسة في اختبار دام عامًا.
وقال البروفيسور مكولوتش: "وجدنا أن الشعاب والطحالب المرجانية لم تكن قادرة على التأقلم مع حموضة المحيطات"، مضيفا: "كانت آثار حموضة المحيطات على سائل التكلس سريعة".
كما أن هناك نوعين من الشعاب المرجانية كانتا تقاومان حموضة المحيطات، بينما تأثر اثنان آخران منذ البداية ولم يتمكنا من التأقلم، فيما استخدم النوعان المقاومان لحموضة المحيطات آليات مختلفة للتخفيف من آثار تحمض المحيطات.
وتؤكد النتائج أن حموضة المحيطات يمكن أن يكون لها انعكاسات على التنافس بين الأنواع التي يمكن أن تؤثر بدورها على الوظيفة البيئية للشعاب المرجانية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة