أكرم القصاص - علا الشافعي

5 نساء منهن خلدة وإستر .. الكتب اليهودية تزعم أنهن نبيات.. تعرف عليهن

الخميس، 09 مايو 2019 06:00 م
5 نساء منهن خلدة وإستر .. الكتب اليهودية تزعم أنهن نبيات.. تعرف عليهن الكتب المقدسة
كتبت بسنت جميل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يخبرنا "التلمود" أن هناك 48 نبيًا وسبعة نبيّات للشعب اليهودى، وتخبرنا الكتب اليهودية أن الأنبياء في بنى إسرائيل كان عددهم كبير جدا، ويقول التلمود إن هناك 48 نبيا و7 نبيات، وهنا نتعرف على  5 من النساء المزعوم بنبوتهن فى تاريخ بنى إسرائيل.

إستر

إستر فتاة يهودية أنقذت الشعب اليهودى- تم نفيها فى بلاد فارس -  على يد  الوزير هامان الشرير  الذى أراد القضاء عليها ، فأخذها إلى قصر الملك ضد إرادتها، استخدمت إستر موقعها كملكة للكشف عن هامان وتم إنقاذ شعبها وذلك بالتعاون مع ابن عمها مردخاى.

خلدة

خلدة شجعت الملك يوشيا على مواصلة برنامجه لترميم الهيكل المقدس فى القدس، وتنبأت بخراب أورشليم، لكنها أضافت أنه نظرًا لتقوى الملك، فإنه سيموت قبل أن يشهد بعينيه هذه الكارثة.

أبيجيل

كانت أبيجيل الحكيمة والجميلة، زوجة نابال رجل بخيل وقاسي، بعد أن رفض نابال الذى كان غنيًا بقدر ما كان سيئًا، تقديم مخصصات للملك داود ورجاله، قامت أبيجيل باعطائهم الخبز والنبيذ واللحوم والفواكه المجففة.

 شانا

كانت شانا متزوجة من نبي يدعى "القانة" لم تكن  له ذرية، ولذا أراد أن يتزوج من أمراة أخرى بنية إنجاب أطفال، وفي أحد الأيام  كانت حزينة للغاية لدرجة أنها ذهبت إلى المعبد وبكيت، وصليت بصمت.

وكانت صلاتها غير عادية من حيث أنها كانت صامتة ، وظن إيلى رئيس الكهنة في ذلك الوقت ، أنها كانت في حالة سكر، عندما أوضحت شانا ما كانت تفعله ، كان معجبًا ووافق على أنها كانت على حق، ومن هنا أصبحت العديد من قوانين الصلاة اليهودية مستمدة من صلاة شانا.

ديبورا

 ديبورا، حكمت إسرائيل من تحت شجرة تمر فى أرض إفرايم، ووصفت بأنها كانت حذرة من أن تكون وحيدة مع رجال جاءوا لطلب مشوراتها وبالتالى اختارت مقابلتهم فى مرأى من الجميع، ويصفها الكتاب المقدس بأنها "امرأة من النيران"، كما أنها  نقلت قالت بوجوب خوض حرب ضد الكنعانيين، وتم النصر، وغنت ديبورا أغنية شكر، ومن بعدها ظلت الأرض هادئة لمدة 40 عامًا.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة