نقلت القوات الأمنية السودانية الرئيس المعزول عمر البشير، اليوم الأحد، من سجن كوبر إلى مقر نيابة مكافحة الفساد وسط حراسة أمنية مشددة؛ للإدلاء بأقواله فى التهم الموجهة إليه والمتعلقة بارتكاب جرائم فساد مالي، خلال فترة حكمه للسودان منذ عام 1989 وحتى أبريل الماضى.
فيما توجه الناخبون فى جواتيمالا اليوم الأحد إلى مراكز الاقتراع لاختيار رئيس جديد للبلاد من بين 19 مرشحًا لهذا المنصب.
ومن ناحية أخرى، حولت الدكتورة آمنة الأحبابى أستاذ مساعد بكلية العلوم الإنسانية قسم الأدب الإنجليزى بجامعة الإمارات، منزلها إلى مأوى للقطط، حيث تعيش حوالى 75 قطة بعضها تخلى عنها أصحابها، والبعض الآخر قطط ضالة فى الشوارع.
ولمزيد من التفاصيل:
ترحيل عمر البشير إلى نيابة مكافحة الفساد وسط إجراءات أمنية مشددة
البشير وسط قوات الأمن
ترحيل عمر البشير
عمر البشير الرئيس السودانى السابق خلال ترحيله
عمر البشير الرئيس السودانى المعزول خلال ترحيله
عناصر الشرطة والجيش السودانى
عناصر من الأمن بمحيط السجن الوطنى
عناصر من الجيش السودانى ترافق ترحيل البشير
قوات الأمن السودانية ترافق ترحيل البشير
قوات الأمن بمحيط السجن الوطنى بالخرطوم
لحظة خروج البشير من مقر الاحتجاز
انطلاق الانتخابات الرئاسية والتشريعية فى جواتيمالا
توجه الناخبون فى جواتيمالا اليوم الأحد إلى مراكز الاقتراع لاختيار رئيس جديد للبلاد من بين 19 مرشحًا لهذا المنصب.
وذكرت شبكة "فوكس نيوز" الإخبارية الأمريكية أن التصدى لقضايا البطالة والفساد وارتفاع تكاليف المعيشة تتصدر قائمة برامج المرشحين فى الانتخابات الرئاسية، والتى من المنتظر إجراء جولة ثانية منها فى أغسطس المقبل حال عدم حصول أى من المرشحين على اكثر من 50% من الأصوات.
وأضافت الشبكة الأمريكية أن الناخبين سيختارون أيضًا نائبًا لرئيس البلاد علاوة على ممثلى الكونجرس والعمد، مشيرة إلى أن قضية الهجرة لم تدرج فى برامج المرشحين رغم أن 1% من إجمالى سكان جواتيمالا (البالغ عددهم 16 مليون نسمة) هاجروا للخارج خلال العام الجاري.
اصطفاف المواطنين فى طابور الانتخاب
جانب من عملية الاقتراع
سيدة تدلى بصوتها
سيدة تشارك فى الانتخابات
سيدة تضع إصبعها فى الحبر
وضع ورقة الاقتراع بالصندوق
إماراتية تحول منزلها إلى مأوى للقطط الضالة بتكلفة 15 ألف درهم شهريا
حولت الدكتورة آمنة الأحبابى، أستاذ مساعد بكلية العلوم الإنسانية قسم الأدب الإنجليزى بجامعة الإمارات، منزلها إلى مأوى للقطط، حيث تعيش حوالى 75 قطة بعضها تخلى عنها أصحابها، والبعض الآخر قطط ضالة فى الشوارع، تبنتها بعد أن عرضتها على أطباء بيطريين لمعالجتها وتحصينها ثم تأهيلها للعيش كحيوانات أليفة يمكن اقتناؤها فى المنازل، بحسب موقع "دار الخليج".
فى المنزل المأهول بالقطط لا تكاد تخلو زاوية أو قطعة أثاث من وجود قط يلهو أو متكئ، حيث انتشرت فى جميع الأرجاء، لتخلق أجواء غير اعتيادية.
جهزت الأحبابى منزلها بحيث يتناسب مع تبنى أكبر عدد من القطط فى غرفتين لإطعامها وأخرى لمعالجتها وصالة للهو ومخزنا يتضمن كافة احتياجاتها.
وتقول الأحبابى: إن تبنى الحيوانات الضالة يمنحنا فرصة جديدة للحياة، وهى تمنح الإنسان فرصة لتعزيز الرحمة فى نفسه، وإثبات قدرته على العطاء الإنساني، من هنا أسعى من خلال العمل الإنسانى الذى أقوم به إلى تفعيل دورى المجتمعى فى مجال نشر ثقافة الرفق بالحيوان، وتعزيز مبادئ الرحمة والرأفة بالحيوانات التى تدعو إليها الأديان السماوية ومتأصلة فى ثقافة المجتمع الإنسانى بشكل عام والمحلى بشكل خاص .
وأشارت إلى أنها بدأت مشوارها فى تبنى القطط خلال وجودها فى الولايات المتحدة الأمريكية لإكمال دراساتها العليا، حيث تبنت قطتين حرصت خلال فترة الدراسة على رعايتهما، وقررت بعد عودتها إلى أرض الوطن مواصلة الطريق وليس ذلك فقط، بل تطوير نفسها من خلال الانضمام إلى فرق إنقاذ الحيوانات الأليفة وجمعية العين للرفق بالحيوان وجروب "بن كيتي" الإلكترونى.
وأضافت بالرغم من أن العمل الذى أقوم به يكلفنى أكثر من 15 ألف درهم شهريا، إلا أن مشاعر الرحمة والرأفة بالحيوانات وأيضا المبادئ الإنسانية المتأصلة بداخلى تدفعنى لمواصلة الطريق، ومبدأ الرفق بالحيوان ليس جديدا على مجتمعنا المحلي، كما أن الدولة تولى عناية كبيرة بهذا المجال وتوفر مواقع لحمايتها وصونها ومعالجتها وغيرها وهو ما دفعنى للمساهمة فى تشجيع الآخرين من أفراد المجتمع على تفعيل دورهم للوصول إلى ما وصلت له دول العالم المتقدم فى هذا الشأن.=
الإماراتية تضع يدها على إحدى القطط
القطط تنتشر بالمنزل
القطط فى المنزل
إماراتية تحول منزلها إلى مأوى للقطط الضالة
سيدة تحول منزلها إلى مأوى للقطط الضالة
سيدة إماراتية تحول منزلها إلى مأوى للقطط الضالة
سيدة إماراتية تحول منزلها إلى مأوى للقطط
عدد من القطط
عشرات القطط بمحيط السيدة
قطتان
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة