يوجد علم من العلوم كان يهتم به الكثيرون وما زال يعد أحد العلوم القديمة، التى يغمرها الغموض والسرية، إنه الخيمياء الذى سعى ممارسوها أساسًا إلى تحويل الرصاص إلى ذهب، فكان السعي الذي استحوذ على مخيلة الناس لآلاف السنين.
ووفقا لما ذكره موقع صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، لم تقتصر أهداف هذا العلم على مجرد إنشاء بعض شذرات ذهبية، ولكن أيضا تبنت نظرة روحية معقدة للعالم والتي فيها كل شيء من حولنا يحتوي على نوع من الروح العالمية، ويعتقد أن المعادن ليست فقط على قيد الحياة ولكن أيضًا تنمو داخل الأرض.
وكان يُعتقد أن الرصاص ببساطة شكل غير ماديًا وروحيًا من المعادن العليا مثل الذهب. وقد خصص إسحاق نيوتن أكثر كتاباته لدراسة الكيمياء القديمة "الخيمياء"، وهناك خيميائيون بارزون آخرون وُجدوا في العالم الغربي منهم: روجر بيكون، والقديس توما الأكويني، وتايكو براه، وتوماس براون، وبارميجيانينو.
ولكن هذا العلم اندثر مع بداية مفهوم الكيمياء الحديثة وتحديدا في القرن الثامن عشر، حيث إنها وفرت إطارا أكثر دقة عن تحويل المعادن وتركيب الدواء وكذلك حسابات الكون وتفاعلاته.
ووفقا لما ذكره موقع صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، لم تقتصر أهداف هذا العلم على مجرد إنشاء بعض شذرات ذهبية، ولكن أيضا تبنت نظرة روحية معقدة للعالم والتي فيها كل شيء من حولنا يحتوي على نوع من الروح العالمية، ويعتقد أن المعادن ليست فقط على قيد الحياة ولكن أيضًا تنمو داخل الأرض.
وكان يُعتقد أن الرصاص ببساطة شكل غير ماديًا وروحيًا من المعادن العليا مثل الذهب. وقد خصص إسحاق نيوتن أكثر كتاباته لدراسة الكيمياء القديمة "الخيمياء"، وهناك خيميائيون بارزون آخرون وُجدوا في العالم الغربي منهم: روجر بيكون، والقديس توما الأكويني، وتايكو براه، وتوماس براون، وبارميجيانينو.
ولكن هذا العلم اندثر مع بداية مفهوم الكيمياء الحديثة وتحديدا في القرن الثامن عشر، حيث إنها وفرت إطارا أكثر دقة عن تحويل المعادن وتركيب الدواء وكذلك حسابات الكون وتفاعلاته.