قارئ يستغيث بوزارة التموين لحذفه بسبب إمتلاكه لسيارة..يؤكد: لا املك اسكوتر

الجمعة، 21 يونيو 2019 01:30 ص
قارئ يستغيث بوزارة التموين لحذفه بسبب إمتلاكه لسيارة..يؤكد: لا املك اسكوتر بطاقات التموين
كتبت- أميرة عبد السلام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ، محمد أبو جندية، شكوى لخدمة صحافة المواطن، متضررا من حذف أفراد من بطاقته التموينية، بحجة امتلاكه لسيارات فارهة.

وقال فى رسالته عبر بريد شكاوى القراء، فوجئت، أثناء صرف التموين الخاص بى عن شهر يونيو 2019، بظهور عبارة غير مستحق ثم ذهبت إلى مكتب تموين أول طنطا، قال لى الموظف المسئول، إن البطاقة سليمة، وجربها بعد العيد، وتم تجربتها بعد العيد، وكانت المفاجأة أن العدد المستحق الدعم، وهم 5 أفراد نزلوا إلى 3 أفراد بقدرة قادر، وعندم ذهبت للإستفسار مرة أخرى، كانت الحجة بأن تم خصم الفردين بحجة، وجود سيارتين فارهتين، وأن السيارة موديل 2014، وللعلم لا نملك حتى دراجة أو سكوتر، توجهت إلى مكتب تموين أول طنطا، بالبطاقة التى تحمل رقم 116000059230، لعمل التظلم  بعد الدخول على موقع دعم مصر للأسف الموقع للآن غير متاح لمن يريد التظلم.

نرجوا إنصافنا، أو إظهار أرقام السيارات الفارهة التى يمتلكونها، فمن أين؟ أرجو إنصافنا ورجوع الفردين الذين تم حذفهم من الحصة التمونية.

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء .

كما تتيح خدمة صحافة المواطن إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.

كما يجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة