قالت صحيفة "صنداى تايمز" أن امرأة كانت صديقة مقربة من زوجة بوريس جونسون الأولى كشفت كيف قام المرشح الأوفر حظا لخلافة تيريزا ماى على منصب زعامة حزب المحافظين ورئاسة الوزراء، بتهديدها بسبب مزاعمها التحريضية بشأن حياة الزوجين الخاصة.
قررت لويزا جوسلينج، وهى الآن مستشارة فى خصوصية البيانات، كسر صمتها حيال الحادث بعد مرور 30 عامًا وذلك بعدما كشفت وسائل الإعلام وجود خلاف بين جونسون وصديقته الحالية، انتهى باستدعاء الشرطة.
كانت جوسلينج خريجة جامعة كامبريدج البالغة من العمر 21 عامًا عندما سعت زوجة جونسون الأولى، أليجرا موستين أوين، إلى ملجأ فى شقتها فى وقت متأخر من الليل بعد ما قيل إنه كان خلافًا حادًا مع الرجل المرشح لأن يصبح رئيس وزراء بريطانيا، موضحة أن جونسون جذبها من ذراعها أثناء الخلاف.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة