في حياتنا نمر بثلاث مراحل وهي الطفولة والشباب والشيخوخة، وأصعبهم هي مرحلة الشباب، حيث يمر الإنسان في هذه الفترة بحالة من التردد والتخبط والعند في نفس الوقت، كمحاولة لإثبات الذات، لذلك يجد الكثير من الأهالي معاناة في التعامل مع أبنائهم المراهقين، ولتفادي هذه المشكلة قدم موقع"ويكي هاو" مجموعة من النصائح وهي كالآتي:
تحدث معه
التواصل مع ابنك المراهق ومعرفة ما يدور برأسه وتفكيره من أفضل الأمور لتمنعه من الوقوع في العديد من المشاكل والأذى والسلوكيات الخطرة.
وسائل التواصل لاجتماعي
استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لتقوية العلاقة بين الآباء و الأبناء له تأثير مثبت على زيادة التواصل و السلوكيات الاجتماعية، بالإضافة لتقليل التصرفات العدائية.
عبر له عن حبك
المراهق الذي يشعر بالحب و الحاجة إليه من قبل والديه يكون محميا أكثر في مواجهة السلوكيات السلبية.
الاهتمام به
أظهرت الكثير من الدراسات أن الوالين الذين يعرفون أدق التفاصيل عن حياة أبنائهم، هم أكثر الأبناء اعتدالا وأقلهم ميلا للانحراف.
اترك له مساحتة
يجب أن تترك لابنك المراهق مساحته الشخصية، حتى يشعر بأنه إنسان مستقل، وليس تابع إليك.
التقليل من الخلافات العائلية
الخلافات الزوجية التي يمر بها أو يشهدها المراهق قد تؤدي لمشاكل سلوكية أو أعراض اكتئاب أو ضعف التواصل العائلي.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة