صور.. العالم هذا المساء.. العاصفة بارى تتحول لإعصار مع وصولها إلى ولاية لويزيانا الأمريكية.. إضراب للتجار بباكستان اعتراضا على مطالب تقشفية من صندوق النقد.. اشتباكات بين محتجين والشرطة خلال مسيرة فى هونج كونج

السبت، 13 يوليو 2019 10:45 م
صور.. العالم هذا المساء.. العاصفة بارى تتحول لإعصار مع وصولها إلى ولاية لويزيانا الأمريكية.. إضراب للتجار بباكستان اعتراضا على مطالب تقشفية من صندوق النقد.. اشتباكات بين محتجين والشرطة خلال مسيرة فى هونج كونج
كتب وكالات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال المركز الوطنى للأعاصير، إن العاصفة بارى اشتدت قوتها وتحولت إلى إعصار، مع وصولها ولاية لويزيانا الأمريكية محملة برياح بلغت سرعتها القصوى.

أغلقت الأسواق ومتاجر الجملة بأنحاء باكستان أبوابها، فى إضراب للأنشطة التجارية احتجاجا على إجراءات يطالب بها صندوق النقد الدولى لمكافحة التهرب الضريبى ودعم المالية العامة المستنزفة.

اشتبك محتجون مع الشرطة، بمدينة فى هونج كونج قرب الحدود مع البر الصينى الرئيسى خلال مسيرة شارك فيها آلاف احتجاجا على وجود تجار صينيين فى بلادهم .


العاصفة بارى تتحول لإعصار مع وصولها إلى ولاية لويزيانا الأمريكية

قال المركز الوطنى للأعاصير، إن العاصفة بارى اشتدت قوتها وتحولت إلى إعصار اليوم السبت مع وصولها ولاية لويزيانا الأمريكية محملة برياح بلغت سرعتها القصوى 120 كيلومترا فى الساعة، وإن من المتوقع مرور مركز الإعصار بالساحل خلال ساعات.

وأضاف المركز فى نشرة أصدرها أن من المتوقع كذلك أن يضعف بارى سريعا مع اقترابه من الشاطئ، وأن تقل قوته إلى ما دون عاصفة مدارية خلال فترة تتراوح بين 24 و36 ساعة.

 

ارتفاع الأمواج
ارتفاع الأمواج

 

الاستعدادت فى ولاية لويزيانا الأمريكية
الاستعدادت فى ولاية لويزيانا الأمريكية

 

الأمطار فى ولاية لويزيانا الأمريكية
الأمطار فى ولاية لويزيانا الأمريكية

 

الجيش يستعد لانقاذ المواطنين
الجيش يستعد لإنقاذ المواطنين

 

الطقس السيئ فى ولاية لويزيانا الأمريكية
الطقس السيئ فى ولاية لويزيانا الأمريكية

 

العواصف تتشكل بمحيط ولاية لويزيانا الأمريكية
العواصف تتشكل بمحيط ولاية لويزيانا الأمريكية

 

ناقلات الجنود فى ولاية لويزيانا الأمريكية
ناقلات الجنود فى ولاية لويزيانا الأمريكية

 

هطول الامطار
هطول الامطار

إضراب للتجار بباكستان اعتراضا على إجراءات تقشفية لصندوق النقد
 

أغلقت الأسواق ومتاجر الجملة بأنحاء باكستان أبوابها اليوم السبت، فى إضراب للأنشطة التجارية احتجاجا على إجراءات يطالب بها صندوق النقد الدولى لمكافحة التهرب الضريبى ودعم المالية العامة المستنزفة.

وفى كراتشى المركز التجارى الرئيسى بباكستان، قال عتيق مير رئيس اتحاد كل تجار كراتشى الذى يمثل مئات الأسواق بالمدينة أن نحو 80 بالمئة من أسواق الجملة أغلقت أبوابها.

وقال مير "إن سياسات الحكومة خلقت انعداما للثقة فى التجارة والصناعة" مضيفا أن التجار يعانون بالفعل فى التعامل مع مسؤولى الضرائب الفاسدين الذين يطالبون برشا.

ووجهت دعوات لإضرابات مماثلة فى مراكز تجارية كبرى أخرى منها لاهور فى الشرق، وروالبندى قرب العاصمة إسلام اباد، وملتان موطن صناعة الخزف الشهيرة.

ولم تشارك جميع الاتحادات التجارية فى الإضراب لكن الخطوة تبرز الضغوط التى تواجه حكومة رئيس الوزراء عمران خان التى تولت السلطة العام الماضى بعد تعهدها بتوفير ملايين الوظائف وباتخاذ إجراءات لمساعدة الفقراء.

لكن شأنها شأن إدارات سابقة عديدة، فإنها ملزمة الآن بفرض إجراءات تقشف قاسية بعدما اضطرت إلى اللجوء لصندوق النقد للحصول على برنامج مساعدات هو الثالث عشر لباكستان منذ أواخر الثمانينات.

وفى كراتشي، ساد الهدوء محيط سوق الإلكترونيات الرئيسى فى المدينة القديمة الذى عادة ما يكون صاخبا أيام السبت، حيث يبيع التجار كل شيء من الهواتف المحمولة إلى أجهزة التلفزيون والبرادات ومكيفات الهواء.

وبموجب برنامج المساعدات الذى وقع الشهر الجارى تواجه باكستان ضغطا شديدا لزيادة إيرادات الضرائب لسد العجز المالى الذى ارتفع لنحو سبعة بالمئة من الناتج المحلى الإجمالى وكذلك لتفادى أزمة فى ميزان المدفوعات تلوح فى الافق.

اغلاق المحال التجارية
اغلاق المحال التجارية

 

اغلاق المحال
إغلاق المحال

 

رجل يجلس بجوار السيارات بسبب الاضراب
رجل يجلس بجوار السيارات بسبب الإضراب

 

غلق المحال التجارية بسبب الاضراب
غلق المحال التجارية بسبب الاضراب

 

لافته معلقة على باب مغلق بسبب الاضراب
لافته معلقة على باب مغلق بسبب الاضراب

 

اشتباكات بين محتجين والشرطة خلال مسيرة فى هونج كونج
 

اشتبك محتجون مع الشرطة، اليوم السبت، بمدينة فى هونج كونج قرب الحدود مع البر الصينى الرئيسى خلال مسيرة شارك فيها آلاف احتجاجا على وجود تجار صينيين فى بلادهم، مما يسلط الضوء على مشكلة أخرى بعد اضطرابات كبرى بسبب مشروع قانون لتسليم المشتبه بهم للصين.

وبدأت المظاهرة سلميا فى بلدة شونج شوى غير البعيدة عن مدينة شينتشن الصينية، لكن الأمر تطور إلى اشتباكات وصياح، ورشق المحتجون الشرطة بمظلات وخوذ ورد أفرادها باستخدام العصى وإطلاق رذاذ الفلفل على المحتجين.

وفى وقت لاحق ناشدت شرطة هونج كونج المحتجين الإحجام عن العنف ومغادرة المنطقة، وهذا هو أحدث احتجاج فى سلسلة مظاهرات بدأت فى المستعمرة البريطانية السابقة منذ أكثر من شهر وأثارت أكبر أزمة سياسية منذ أن استعادت الصين السيطرة على المدينة فى عام 1997.

وشارك ملايين فى احتجاجات بالشوارع واقتحم مئات مبنى البرلمان فى الأول من يوليو تموز احتجاجا على مشروع قانون معلق حاليا يقضى بإرسال المشتبه بارتكابهم جرائم فى هونج كونج إلى الصين للمثول للمحاكمة هناك حيث تخضع المحاكم لسيطرة الحزب الشيوعي.

ويرى المعترضون على مشروع القانون أنه يمثل تهديدا لسيادة القانون فى هونج كونج. وأعلنت الرئيسة التنفيذية للمدينة كارى لام تعليق مشروع القانون الشهر الماضى تحت ضغط المعارضين له وقالت قبل أيام إنه "معطَّل"، لكن المعارضين يصرون على إعلان سحبه رسميا.

وتركزت معظم الاحتجاجات على مشروع القانون داخل وحول المنطقة التجارية الرئيسية فى هونج كونج، لكن المتظاهرين بدأوا فى الآونة الأخيرة التوجه إلى أماكن أخرى لتوسيع نطاق التأييد لهم من خلال إبراز قضايا أصغر وأكثر محلية.

واحتشد المحتجون فى منطقة شونج شوى حيث يشترى تجار يطلق عليهم "تجار السوق الموازية" كميات كبيرة من سلع السوق الحرة لنقلها لبر الصين الرئيسى وبيعها هناك.

وهتف المتظاهرون بمطالبهم بلغة الماندرين وهى اللغة الرسمية فى الصين وتركزت هتافاتهم على رحيل التجار الصينيين. وأغلقت العديد من المتاجر أبوابها خلال المسيرة.

وتجار البر الرئيسى مصدر غضب قائم منذ فترة طويلة بين سكان هونج كونج الذين يقولون إنهم تسببوا فى ارتفاع التضخم وأسعار العقارات وأضعفوا هوية المدينة ويفلتون من الضرائب.

قال رايان لاى (50 عاما) "مدينتنا الحبيبة أصبحت فوضى... لا نريد إيقاف السفر والشراء، لكن من فضلكم افعلوا هذا بطريقة منظمة وقانونية".

وأضاف "قانون التسليم كان نقطة الانطلاق للتعبير عن شكاوانا. نريد عودة شونج شوي"، وعندما أعادت بريطانيا هونج كونج للصين فى عام 1997 تعهد الزعماء الصينيون بأن تنال المدينة قدرا كبيرا من الاستقلالية لمدة 50 عاما. لكن كثيرين يقولون إن الصين شددت تدريجيا قبضتها على المدينة وهددت الحريات فيها من خلال سلسلة إجراءات مثل مشروع قانون التسليم.

 

اصابة أحد المتظاهرين
إصابة أحد المتظاهرين

 

اعتداء الشرطة على المتظاهرين
اعتداء الشرطة على المتظاهرين

 

اعتداء الشرطة فى هونج كونج
اعتداء الشرطة فى هونج كونج

 

الاشتباكات فى هونج كونج
الاشتباكات فى هونج كونج

 

جانب من الاحتجاجات
جانب من الاحتجاجات

 

جانب من الاشتباكات
جانب من الاشتباكات

 

جانب من العنف فى هونج كونج
جانب من العنف فى هونج كونج

 

جانب من المسيرة
جانب من المسيرة

 

عنف شرطة هونج كونج
عنف شرطة هونج كونج

 

مسيرة هونج كونج
مسيرة هونج كونج

 

مظاهرات هونج كونج
مظاهرات هونج كونج

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة