بدأ قطاع الثروة الحيوانية والداجنة بوزارة الزراعة، مرحلة جديدة لتنفيذ خطة التوسع فى التحسين الوراثى "التلقيح الصناعى" للماشية فى مصر خاصة الأبقار والجاموس، لرفع كفاءة الإنتاج الحيوانى وزيادة إنتاج اللحوم الحمراء والألبان .
ويقدم لـ"اليوم السابع"، تحليلا لفوائد المشروع وأهدافه:
- إعادة قراءة وتحليل الوضع الحالى لقطعان التربية.
-وضع خريطة واقعية للمشاكل التى تواجه سلالات الجاموس، والابقار لتحسين خصائصها الوراثية.
-تحديد مشاكل التناسليات للجاموس والابقار ووضع الحلول اللازمة لزيادة الانتاجية.
-تقديم خدمات واقعية لتنمية الثروة الحيوانية وتحسين وتطوير الانتاج الحيوانى.
-تدقيق البيانات والاحصاءات المتعلقة بالثروة الحيوانية.
-إعداد قاعدة بيانات حقيقية تمكن الدولة من وضع استراتيجيات للنهوض بقطاع الإنتاج الحيوانى.
-حل جميع مشاكل التناسليات لزيادة الإقبال على تربية الحيوانات .
-علاج الأمراض التى تقلص من إنتاجيتها والأمراض التى تصيب العجول حديثة الولادة، وضعف الخصوبة.
-المتابعة الميدانية للحالات التى تلقح بالمديريات، وتوفير الأدوية الحديثة الأكثر فاعلية، والأطباء بمختلف المحافظات .
-إنتاج قطعان من الأبقار، والجاموس المحسن وراثيا، بأفضل السلالات الأجنبية .
-حصر بيانات المربى الخاص به" الاسم، ورقم بطاقة تحقيق الشخصية وتاريخ صدورها، والعنوان، والوحدة البيطرية التابع لها، والناحية، والمركز، والمحافظة.
-رفع الكفاءة التناسلية للماشية بجرعات ذات أصول وراثية عالية، وباستخدام السلالات الأجنبية.
-رفع القيمة الوراثية للجاموس البلدى عن طريق استخدام الطلائق الإيطالى المهجنة، دون المساس بالسلالة المحلية عبر تقليل الفترة بين الولادتين.
-زيادة نسبة العشار والعمل على أن يكون لدى المربى نتاج أو مولود، ذو صحة جيدة، كل عام.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة