5 مكاسب حققها الفراعنة بعد ثنائية أوغندا.. مصر تحقق العلامة الكاملة في دور المجموعات.. الشناوي يسطر التاريخ .. المحمدي إضافة جديدة في الهجوم.. استمرار اللعب على استاد القاهرة.. والحفاظ على سلسلة اللاهزيمة

الثلاثاء، 02 يوليو 2019 04:00 ص
5 مكاسب حققها الفراعنة بعد ثنائية أوغندا.. مصر تحقق العلامة الكاملة في دور المجموعات.. الشناوي يسطر التاريخ .. المحمدي إضافة جديدة في الهجوم.. استمرار اللعب على استاد القاهرة.. والحفاظ على سلسلة اللاهزيمة المنتخب
كتبت أسماء عمر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فوز مهم حصده الفراعنة في ختام دور المجموعات بثنائية نظيفة على حساب منتخب أوغندا في مسك ختام دور المجموعات كان 2019، ليعزز المنتخب الوطني صدارته للمجموعة الأولى بتسع نقاط محققاً العلامة الكاملة بعد الفوز على زيمبابوي بهدف نظيف في الجولة الأولى ثم الفوز على الكونغو بهدفين نظيفين في الجولة الثانية.

الانتصارات وحصد النقاط لم تكن المكسب الوحيد من مباراة أوغندا، بل ضرب منتخب الفراعنة أكثر من عصفور بحجر واحد في مشوار التأهل لدور الـ 16 بكأس الأمم الأفريقية المقامة في مصر حالياً.

محمد الشناوي يسطر التاريخ

أصبح محمد الشناوي حارس مرمى النادي الأهلي ومنتخب مصر نجم الشباك بين صفوف الفراعنة منذ انطلاق بطولة كأس الأمم الأفريقية المقامة حالياً بمصر، بعدما نجح في الحفاظ على نظافة شباكه للمباراة الثالثة على التوالي في البطولة.

و أصبح محمد الشناوى ثالث حارس مرمى فى تاريخ مصر يشارك فى بطولتى كأس العالم، وكأس الأمم الأفريقية بعد مشاركته فى المونديال الماضى بروسيا 2018 وذلك خلال مباراتى أوروجواى وروسيا.

وكان كل من أحمد شوبير وعصام الحضرى، قد حققا نفس الرقم القياسى، بعد مشاركة الحضري مؤخرًا فى بطولة كأس العالم 2018 أمام منتخب السعودية بالمباراة الختامية فى دور المجموعات للفراعنة، فيما شارك أحمد شوبير فى حراسة عرين المنتخب الوطنى فى كأس العالم 1990 بإيطاليا.

المحمدي إضافة جديدة في هجوم الفراعنة
 

استعاد أحمد المحمدي ظهير أيمن أستون فيلا الانجليزي ومنتخب مصر، بريقه في المباريات الدولية لمنتخب الفراعنة بعدما سجل هدفه الثاني في كأس الأمم الأفريقية في شباك أوغندا، وكان الهدف الأول للمحمدي في شباك الكونغو، حيث أصبح ظهير أيمن الفراعنة إضافة هجومية قوية في ظل تراجع مستوى المهاجمين، وأصبحت انطلاقاته من أبرز عوامل الفوز للمنتخب الوطني.

استمرار اللعب على استاد القاهرة
 

بعد الفوز على أوغندا وتأكيد صدارة الفراعنة للمجموعة الأولى برصيد 9 نقاط، أحتفظ المنتخب الوطني بخوض المباريات على "ملعب الرعب" استاد القاهرة الدولي، وهو ما يعني احتفاظ الفراعنة بنفس القوة الجماهيرية التي تؤازرهم في كل مباراة بـ 70 ألف مشجع وهي سعة الاستاد الدولي.

الحفاظ على سلسلة اللاهزيمة في الجولة الأخيرة
 

حافظ المنتخب الوطني على سلسلة اللاهزيمة في المباراة الأخيرة بدور المجموعات في تاريخ مشاركات الفراعنة بكأس الأمم الأفريقية، والتي امتدت لأكثر من 21 عاماً، حيث كانت الهزيمة الأخيرة للفراعنة أمام منتخب المغرب في ختام دور المجموعات بهدف نظيف، ومن بعدها لم يتذوق المنتخب الوطني طعم الخسارة في أخر مباريات دور المجموعات.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة