أعلن محمود الضوي مدير إدارة التضامن الإجتماعي بمدينة إسنا، أن محمد سيد سليمان رئيس مركز ومدينة إسنا كلف بالإستجابة لشكاوى المواطنين عقب التعرف على مشكلاتهم وسرعة التدخل والعمل على حلها بأسرع طريقة ممكنة، حيث تم التواصل مع طلبات المواطنين بحالات تكافل وكرامة بشأن وقف الصرف للمستفيدين وتفعيل الفيزا الخاصة بهم.
وأضاف مدير تضامن إسنا - في بيان صحفي – أنه تم تفعيل الرقم الكودي للمحافظة من قِبل وزارة التضامن الاجتماعي وتم بدء تسجيل الحالات، وبعد تفعيل السيستم تم تسجيل بعض الحالات وجاري عمل البحث الميداني للباقي وذلك إستعدادا للتسجيل، مؤكداً علي أنه في الفترة من 20/5/2019 حتى 26/6/2019 تم تسجيل وبحث 2158 ملف للمواطنين.
وأوضح محمود الضوي مدير تضامن إسنا، أنه يوجد 14008 بحث في قائمة الإنتظار مقسمة على مايلي:- (وحدة الحلة انتظار 523 تم بحث 164 - وحدة الدير انتظار 1500 تم بحث 300 - وحدة الحميدات انتظار 179 تم بحث 56 - وحدة الهنادي انتظار 120 تم بحث 17 - وحدة الشغب انتظار 1000 تم بحث147 - وحدة العضايمة انتظار 1700 تم بحث 265 - وحدة النمسا انتظار 1037 تم بحث 63 - وحدة القرايا انتظار 970 تم بحث 238 - وحدة النجوع قبلي انتظار 869 تم بحث 68 - وحدة النجوع بحري انتظار 850 تم بحث 133 - وحدة الكيمان انتظار 620 تم بحث 70 - وحدة طفنيس انتظار 250 تم بحث 38 - وحدة أصفون انتظار 831 تم بحث 82 - وحدة توماس انتظار 51 تم بحث 4 - وحدة حلفا3 انتظار 280 تم بحث 10 - وحدة الغريرة انتظار 664 تم بحث 38 - وحدة اسنا انتظار 1328 تم بحث 197 - وحدة السكنية انتظار 671 تم بحث 166 - وحدة الزنيقة انتظار 293 تم بحث 48 - وحدة احمد سعيد انتظار 271 تم بحث 53).
وأكد مدير إدارة التضامن الإجتماعي بمدينة إسنا، علي أنه تم التواصل مع حالات المعاشات الضمانية المتوقفة والمجمدة وتم عمل بحث اجتماعي لها، وتتبع عن طريق الوحدة المختصة ويتم تفعيلها عن طريق الإدارة وأن معظم مشكلات الحلات الضمانية يتم حلها عن طريق الإدارة، موضحاً أن البرنامج الـذي أطلقـتـه وزارة التضامـن الاجتماعي تحـت مظـلة تطويــر شــبكات الأمـان الاجتماعي ،والذي يضمن حياة كريمة للأسر الأولى بالرعاية تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وأيضا توجيهات القيادة السياسية في بذل أقصى الجهود من كافة أجهزة الدولة لتحقيق العدالة الاجتماعية و توفير الحياة الكريمة لجميع فئات الشعب المصري استكمالا لمسيرة التنمية الحقيقية.
