انطلقت من قاعدة "بايكونور" فى كازاخستان، مركبة الفضاء الروسية "سويوز-إم إس 13" لنقل 3 رواد إلى المحطة الفضائية الدولية، فى مهمة هى الـ61، بحسب صور بثتها وكالة "رويترز".
من ناحية أخرى، نشر الحرس الثورى الإيرانى، على الإنترنت تسجيل فيديو يظهر زوارق سريعة وهى تتوقف بجانب الناقلة المحتجزة ستينا إمبيرو .
فيما قال مسئول محلى ومسئولو مستشفى، إن 17 شخصا على الأقل قتلوا فى مواجهات بين قوات الأمن الإثيوبى ونشطاء من عرقية سيداما يطالبون بمنطقة حكم ذاتى جديدة.
ولمزيد من التفاصيل:_
إطلاق مركبة فضاء روسية تحمل 3 رواد إلى المحطة الفضائية الدولية
انطلقت من قاعدة "بايكونور" فى كازاخستان مركبة الفضاء الروسية "سويوز-إم إس 13" لنقل 3 رواد إلى المحطة الفضائية الدولية، فى مهمة هى الـ61، بحسب صور بثتها وكالة "رويترز".
وتقل المركبة على متنها طاقما جديدا للمحطة الفضائية الدولية، بحسب "روسيا اليوم"، يتكون من 3 رواد، هم قائد المركبة الروسى ألكسندر سكفورتسوف، والأمريكى أندرو مورغان، والإيطالى لوكا بارميتانو.
وسيحل الرواد الجدد مكان الطاقم الحالى الـ60 المؤلف من الروسى ألكسى أوفتشينين، والأمريكى نيك هيج، وزميلته كريستينا كوك، الذين تنتهى مهمتهم فى الثالث من أكتوبر المقبل.
وبين مهام الطاقم الجديد التدرب على التعامل مع روبوت "فيودور" الفضائى الروسى على هيئة الإنسان الذى سينقل إلى المحطة على متن المركبة "سويوز إم إس 14" فى الـ22 من أغسطس.
ومن المقرر أن تستمر مهمة الرائدين سكفورتسوف وبارميتانو على متن المحطة الفضائية الدولية حتى الـ6 من فبراير عام 2020، فيما يبقى الرائد الثالث مورغان حتى الأول من أبريل 2020.
احتراق الوقود
أحد رواد الفضاء يحيى أصدقائه
أحد رواد الفضاء
الصاروخ يغادر القاعدة
انطلاق الصاروخ
انطلاق صاروخ
رواد الفضاء
قبل لحظات من انطلاق الصاروخ
مغادرة الصاروخ الغلاف الجوى
الحرس الثورى ينشر لقطات عملية السيطرة على ناقلة ترفع علم بريطانيا
نشر الحرس الثورى الإيرانى، اليوم السبت، على الإنترنت تسجيل فيديو يظهر زوارق سريعة وهى تتوقف بجانب الناقلة المحتجزة ستينا إمبيرو التى ترفع علم بريطانيا وأفرادا ملثمين من الحرس الثورى يحملون مدافع رشاشة وهم ينزلون على سطحها من طائرة هليكوبتر.
ويمكن رؤية اسم السفينة فى مقطع الفيديو.
الناقلة التى ترفع العلم البريطانى
انزال الجنود أعلى الناقلة
هليكوبتر بها جنود ملثمين
مقتل 17 شخصا فى اشتباكات عرقية فى إثيوبيا
قال مسئول محلى ومسئولو مستشفى، إن 17 شخصا على الأقل قتلوا فى مواجهات بين قوات الأمن الإثيوبى ونشطاء من عرقية سيداما يطالبون بمنطقة حكم ذاتى جديدة.
وأضاف المسؤول لرويترز اليوم السبت أن 13 شخصا على الأقل قتلوا فى بلدة قرب مدينة هاواسا الواقعة على بعد 275 كيلومترا عن العاصمة أديس ابابا، بينما قال مسؤولون بأحد المستشفيات يوم الجمعة إن أربعة محتجين قتلوا بالرصاص فى المدينة.
وسعى نشطاء ينتمون لعرقية سيداما لإعلان منطقة جديدة خاصة للعرقية من جانب واحد يوم الخميس بعد أن شجعتهم الإصلاحات السياسية التى بدأ رئيس الوزراء أبى أحمد تنفيذها منذ وصوله إلى الحكم العام الماضي.
وأمكن بشكل كبير تجنب وقوع أعمال عنف أوسع نطاقا فى هاواسا يوم الخميس بعد موافقة حزب معارض من عرقية سيداما على إرجاء إعلان منطقتها الجديدة وقبول عرض حكومى بإجراء استفتاء فى المنطقة خلال خمسة أشهر، وهو ما لم يقبل به كل المنتمين لهذه العرقية.
وتوجد فى إثيوبيا تسع مناطق مقسمة على أساس عرقى وتشرف عليها الحكومة الاتحادية فى أديس ابابا، لكن هذه المناطق لها سلطة مستقلة على عوائدها وقوات الأمن التابعة لها.
ومثّل التهديد بإعلان منطقة جديدة لسيداما تحديا مباشرا لسلطة الحكومة الاتحادية فى الدولة التى يسكنها 105 ملايين نسمة، وأكد شوبالى بوتا رئيس مقاطعة مالجا فى بلدة ووتيرا راسا، على بعد 27 كيلومترا من هاواسا، مقتل 13 مدنيا فى البلدة.
وأضاف لرويترز عبر الهاتف "عندما رأوا الناس محتشدين قرب الطرق، اعتقدوا أن ذلك بهدف خلق مشكلة. وهكذا سقط القتلى"، وقال أحد سكان مقاطعة مالجا لرويترز عبر الهاتف مساء يوم الجمعة إنه رأى 14 جثة بعد إطلاق الرصاص.
وأضاف "منزلى قرب حقل كان يحتشد فيه الناس... الناس هناك أبلغونى بأن الجيش أتى للبلدة (يوم الخميس) وفتح النار عشوائيا على الذين كانوا مجتمعين لمناقشة أمر الاستفتاء". وتابع قائلا إنه ذهب إلى هذا المكان بعد واقعة إطلاق الرصاص وأحصى عدد الجثث.
أشخاص يتجولون فى الشوارع
انتشار قوات الأمن الاثيوبية
قوات الأمن الإثيوبية
قوات الأمن فى إثيوبيا
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة