الصحف العالمية: ترامب استخدم الانقسامات العنصرية لتحقيق مصالحه.. حملة رئيس أمريكا تبيع 10شاليمو تحمل اسمه بـ15 دولار.. أردوغان على طريق الخراب فقد شعبيته فى الداخل والخارج.. بريطانيا تعثرت فى فخ أمريكى مع إيران

الأحد، 21 يوليو 2019 02:03 م
الصحف العالمية: ترامب استخدم الانقسامات العنصرية لتحقيق مصالحه.. حملة رئيس أمريكا تبيع 10شاليمو تحمل اسمه بـ15 دولار.. أردوغان على طريق الخراب فقد شعبيته فى الداخل والخارج.. بريطانيا تعثرت فى فخ أمريكى مع إيران ترامب
كتبت ريم عبد الحميد - رباب فتحى - فاطمة شوقى - إسراء أحمد فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

القت الصحف العالمية اليوم الضوء على الرئيس الأمريكى وحملته الانتخابيه، وقالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن  دونالد ترامب يستخدم أسلوبا قديما اعتاد عليه، وهو توظيف العرق من أجل تحقيق الفوز، موضحة أن ترامب سعى قبل فترة طويلة من هجومه على نائبات الكونجرس الديمقراطيات إلى استخدام الانقسامات العنصرية فى مصلحته.

 

ولفتت الصحيفة إلى ان ترامب، نجم تلفزيون الواقع السابق، سعى فى الموسم الرابع من برنامج The Appretice الذى كان يشارك فيه إلى استخدام فكرة جديدة لتعزيز نسب المشاهدة وهى وضع فريق من البيض فى مواجهة فريق من السود.

 

وقالت "نيويورك تايمز" إن ترامب على مدار عقود من العمل فى مجالات البيزنس والترفيه والآن السياسة، قد استغل الانقسامات العرقية والعنصرية والدينية فى الولايات المتحدة بشكل انتهازى ليس من أجل العمل على التئام جروح البلاد ولكن فتحها من أجل تحقيق أهدافه، سواء كانت هذه الأهداف هى تحقيق الشهرة أو رفع نسب المشاهدة أو تحقيق المال أو السلطة، دون أى مراعاة للعواقب المترتبة على ذلك.

 

 ففى سبعينيات القرن الماضى، تم اتهام ترامب من قبل محققين حكوميين برفض تأجير شقق لمستأجرين سود، وقد أنكر الأمر لكنه عمل على تسوية القضية. وفى الثمانينات صنع لنفسه اسما من خلال المطالبة بعودة عقوبة الإعدام عندما تم اتهام خمسة من المراهقين السود واللاتينيين بالاغتصاب، وتم تبرئتهم فيما بعد.

 

وهدد ترامب ببيع ناديف للجولف مار إيه لاجو إلى حركة التوحيد، وهى جماعة دينية مثيرة للجدل فى عام 1991، وهدد أيضا بإطلاق آلاف من أعضائها ما لم تسمح له شرطة المدينة فى بالم بيتش فى فلوريدا لتقسيم ممتلكاته.

 

وفى محاولة لجمع الأموال لإعادة انتخاب الرئيس الأمريكى، ورغم مخاوف أنصار البيئة الذين يطالبون بالحد من استخدام البلاستيك الذى يهدد الكوكب، لجأت حملة ترامب2020 إلى فكرة جديدة وهى بيع عبوات من الشاليموه التى تحمل اسم الرئيس عليها  يصل سعر العبوة الواحدة التى تحتوى على 10 من شفاطات الشرب إلى 15 دولار.

 

 وقالت مجلة "نيوزويك" الأمريكية إنه من غير المعروف ما إذا كان الحملة تتعارض مع المبادرة التى تبنتها الحانات والمطاعم للتخلص من الشفاطات البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد فى محاولة للحد من المخلفات وحماية البيئة، حيث أن المادة المصنوعة منها الشفاطات غير مدرجة على قوائم المواد الممنوعة.

 

 وكتبت حملة ترامب على موقعها الإلكترونى: " الشفاطات الورقية لا تجدى نفعا.... ساند الرئيس ترامب واشترى حزمة من الشفاطات التى يعاد تدويرها اليوم".

 

 وتقول صحيفة واشنطن بوست إن الشفاطات التى تطرحها حملة ترامب والمصنوعة فى الولايات المتحدة أغلى من أى نوع أخر. فعلى موقع أمازون يصل سعر العلبة التى تحتوى على 200 شفاط ما بين 7 إلى 9 دولار.

 

 وقد أثارت هذه الخطوة الغضب نظرا لارتفاع ثمن الشفاطات بشدة ناهيك عن أنها مصنوع من البلاستيك الضار بالبيئة. وكان ترامب قد قال ردا على سؤال بالبيت الأبيض يوم الجمعة ما إذا كان مؤيدا لحظر الشفاطات البلاستيكية، إنه يعتقد أن هناك مشكلات أكبر من الشفاطات البلاستيكية. لكنه تابع قائلا إنه إن هناك اهتمام بالشفاطات الصغيرة لكن ماذا عن الأطباق والزجاجات وكل شىء أكبر بكثير ومصنوع من نفس المواد.

 

 وكانت بعض المدن قد أقرت قوانين تقيد أو تحظر بيع أو استخدام الشفاطات من قبل الشركات فى ظل مخاوف من الضرر الذى تلحقه المخلفات البلاستيكية بالمحيطات.

 

 

واهتمت الصحف أيضا بموجة الحر الشديد التى تشهدها الولايات المتحدة فى هذه الأيام والتى دفعت الأمريكيين إلى اللجوء إلى الشماسى للاختباء من حرارة الشمس، فيما استخدم آخرون المياه والمناشف المبللة فوق رؤوسهم لتفادى الإصابة بضربة شمس.

 

وقالت صحيفة نيويورك تايمز أن أمريكا "تعرق" هذا الأسبوع بعد أن غطتها قبة حرارية امتدت من الجزء الأوسط للبلاد إلى البحيرات العظمى والساحل الشرقى.

 

وأصبحت نيويورك أكثر سخونة من نيودلهى، بينما واشنطن تبدو أشبه بوادى الموت، وأصبحت سينسيانتى أكثر دفئا من نيروبى.  وفى ظل درجة حراراة تجاوزت 100 فرنهايت (حوالى 38 درجة مئوية) فى بعض الأماكن، وجد الملايين من الأمريكيين طرقا مختلفة للتعامل مع درجات الحرارة المرتفعة بشكل كبير.

 

 فللهروب من حرارة الشمس المباشر ارتدى البعض نظاراتهم الشمسية واحتموا بالشماسى، بينما وجد آخرون أنه من الأفضل ملء الزجاجات بالثلج ، ووضعها على بشرتهم كل فترة من أجل ترطيبها.

 

حثت هيئة الأرصاد الجوية الجميع على شرب كميات كبيرة من السوائل والاطمئنان على أقاربهم وجيرانهم والبقاء فى الغرف المكيفة وتجنب الشمس.

 

الصحف البريطانية: اردوغان يسير فى طريق الخراب وفقد شعبيته بالداخل والخارج .. بريطانيا "تعثرت فى فخ أمريكى" بتورطها مع إيران

تحت عنوان " أردوغان يسير في طريق وحيد إلى الخراب. هل سيسقط معه تركيا؟"، قال الكاتب البريطانى سيمون تيسدال إن الرئيس التركى رجب طيب اردوغان أصبح بشكل متزايد لا يتمتع بشعبية فى الداخل فى الوقت الذى اثار فيه الخلافات مع الولايات المتحدة وأوروبا وجيرانه العرب وربما روسيا أيضا.

 

وأضاف الكاتب فى مقاله بصحيفة "الأوبزرفر" البريطانية إنه بالنسبة إلى "الرجل القوي" المشهور ، يبدو أن أردوغان متوتراً بشكل غير عادي في هذه الأيام، حتى أن خطابه الطنان قبل أيام بمناسبة الذكرى الثالثة للانقلاب العسكري الفاشل لم يستطع إخفاء شعوره بانعدام الأمن. وقال إنه يستخدم صلاحياته الشاملة كرئيس تنفيذي لبناء "تركيا جديدة"، ولكن يبدو أن تركيا القديمة تعبت منه، على حد تعبير الكاتب.

 

وقال أردوغان: "كان الخامس عشر من يوليو محاولة لإخضاع أمتنا للعبودية". "لكن بقدر ما لن نتوقف عن حماية حريتنا ومستقبلنا ، فإن أولئك الذين يضعون الفخاخ من أجلنا لن يتوقفوا أبداً عن جهودهم". واعتبر تيسدال أن هذه خطوة نموذجية ،تعتمد على مزج القومية مع قصص مرعبة عن خصوم سريين ، الأجانب والمحليين.

 

وأضاف قائلا إن أردوغان لا يزال مقتنعًا بأن أعدائه يستعدون لتدميره - وعلى غرار جميع الديكتاتوريين ، يربط بين آفاقه الشخصية وتوقعات الدولة. وأحدث الأشرار في هذه الدراما المتمحورة حول الذات هم الحلفاء الأمريكيون والأوروبيون الذين يسعون ، كما يقول ، إلى إخضاعه وإخضاع الأمة التركية الناشئة بفخر. لكن الحرية مفهوم يمكن استبداله في عهد أردوغان، حيث تم سجن عشرات الآلاف من المتآمرين المفترضين في انتظار المحاكمة منذ عام 2016. وتم تعليق أو فصل أكثر من 100 ألف عامل في القطاع العام. وتطهير آخر سبق ذكرى الانقلاب ، حيث اتهم أكثر من 200 من الأفراد العسكريين والمدنيين بالخيانة.

 

 

بريطانيا "تعثرت فى فخ أمريكى" بتورطها مع إيران

قال الكاتب البريطانى، سيمون تيسدال، إن جون بولتون مستشار الأمن القومى بالبيت الأبيض وأحد الصقور فى الإدارة الأمريكية هو من يقود المواجهة الأمريكية مع إيران، ومع محاولته الحثيثة لترويض طهران لا يهتم بمن قد يتعرض للأذى، حتى وإن كان هذا الضرر الجانبى يشمل حليفا وثيقًا مثل بريطانيا.

 

وأضاف أن بولتون عندما سمع أن قوات البحرية الملكية البريطانية استولت على ناقلة نفط إيرانية قبالة جبل طارق في يوم الاستقلال الأمريكي ، كان فرحته كبيرة، حيث قال عبر تغريدة على موقع "تويتر" للتدوين القصير، إن "الأخبار الممتازة: احتجزت المملكة المتحدة ناقلة النفط العملاقة جريس 1 المحملة بالنفط الإيراني المتجه إلى سوريا في انتهاك لعقوبات الاتحاد الأوروبي".

 

واعتبر فى مقاله بصحيفة "الأوبزرفر" البريطانية، أن رد فعل بولتون المبهج عكس أن احتجاز الناقلة كان مفاجئا، لكن بالنظر إلى  الأدلة يتبين أن العكس هو الصحيح ، وأن فريق بولتون للأمن القومي كان متورطًا بشكل مباشر في تصنيع حادثة جبل طارق.

وأوضح أن ما حدث هو أن السياسيين المحافظين ، المشغول انتباههم باختيار رئيس وزراء جديد ، والمنافسة على السلطة ، وخروج خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ، "تعثروا في فخ أمريكي" ..وأكد "باختصار، يبدو أن بريطانيا نصب لها فخا".

 

 

صحف إيرانية

مقرب من مرشد إيران: اوقفنا الناقلة البريطانية انتقاما لإحتجاز ناقلتنا فى جبل طارق

كشف حسين شريتعمدارى رئيس تحرير صحيفة كيهان الإيرانية التابعة للتيار المحافظ والمقرب من المرشد الأعلى، أن الحرس الثورى تعمد احتجاز ناقلة النفط البريطانية فى مياه مضيق هرمز، رافضا الأسباب التى ساقها المتعلقة بمخالفتها القوانين ودخولها مسار مخالف وإطفاء أجهزة التتبع.

 

ويأتى ذلك فى وقت يشتعل فيه التوتر بين إيران وبريطانيا فى منطقة الخليج، وقال شريعتمداري المتشدد فى مقاله اليوم بصحيفة كيهان التابعة للتيار المتشدد، تحت عنوان " لا مجاملة فى الانتقام" أن إيقاف الناقلة البريطانية كان اجراء مماثل ورد فعل انتقامى على ايقاف ناقلة النفط الإيرانية  "جريس1" مطلع الشهر الجارى فى مضيق جبل طارق الشهر.

 

وصرح، حتى لو كان قامت الناقلة البريطانية برعاية قوانين الملاحة الدولية بحذافيرها، لإحتجزتها أيضا القوات البحرية للحرس الثورى، معتبرا أن الاتيان بأسباب إيقافها هو تجاهل لما أسماه حق إيران القانونى فى القيام باجراء مماثل.

 

وزعم شريعتمداري الذى تربطه علاقة وثيقة بالمرشد الأعلى والمعروف بأراءه النارية تجاه الغرب، أن المواد الـ17 وحتى 23 من قانون جنيف لسنة 1958 وقانون جامايكا لسنة 1982 المتعلقة بالملاحة الدولية، يمنح إيران حق اغلاق مضيق هرمز أمام السفن التى تتجاهل مصالح البلاد.

 

واعتبر شريعتمداري أن خطوة بلاده كانت انتقاما من بلد اقدم على خطوة معادية، داعيا بلاده للاعلان دون مجاملة "أننا أوقفنا الناقلة البريطانية كإجراء مماثل وليس لمخالفتها القوانين" على حد تعبيره.

 

الصحافة الإسبانية:

بولسونارو يطبق رقابة خاصة على السينما البرازيلية.. ويدعم الأفلام التى يحبها

قال الرئيس البرازيلى، جايير بولسونارو، إنه سيفرض رقابة خاصة على السينما البرازيلية، وسيقوم بترشيح مسئول للإشراف على تنظيم وتمويل صناعة السينما والبصريات البرازيلية.

ووفقا لصحيفة "بوبليكو" الإسبانية، فإن بولسونارو يفكر فى إغلاق الوكالة الوطنية للأفلام فى البرازيل، مشيرة إلى أن سياسة الحكومة هى التى ستحدد الأفلام التى تعرض فى السينما البرازيلية، ويعتقد النقاد أن هذا التغيير سيزيد من الرقابة الحكومية على هذا الكيان.

وقال بولسونارو، وهو مسيحى متدين متشدد، إنه "يجب على البرازيل ألا تستخدم المزيد من الأموال العامة لأفلام "تفتقر إلى الاحترام للعائلات"، لذا فإن أفلام مثل "مدينة الله" الحائزة على الجوائز ستنفد من أموال الدولة، وقال الرئيس اليمينى المتطرف إنه سيدعم فقط الأفلام التى يحبها نظامه.

 

مادورو: أمريكا تريد الاستيلاء على ثورة فنزويلا النفطية للسيطرة على "أوبك"

قال الرئيس الفنزويلى "نيكولاس مادورو" إن حكومة الولايات المتحدة الأمريكية ترغب فى السيطرة على موارد فنزويلا لإخضاع الدول التى تتألف منها منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك).

ووفقا لصحيفة "لا تيرثيرا" الإسبانية فقد حذر مادورو قائلا "إنهم يريدون الاستيلاء على الثروة النفطية الهائلة لفنزويلا ومن ثم السيطرة على الدول الأعضاء فى أوبك ، والسيطرة على سوق النفط".

وأصر الرئيس الفنزويلى على أن بلاده ضحية "العدوان المتعدد الأشكال"،مؤكدا "فنزويلا هى أحد أهداف الولايات المتحدة ، ليس بسبب ثروتها فحسب ، بل لأنها تحدت الأيديولوجية السياسية للبيت الأبيض".

وأضاف "الجميع يعلم أن الهدف الأساسى لأمريكا هو الاستيلاء على موارد بلدنا ، أنت تعلم أن الهدف الأساسى  للإمبريالية الأمريكية وحلفائها هو إنهاء هذه التجربة غير المسبوقة التى استمرت 20 عامًا من الثورة".

ومن ناحية أخرى ، اتهم وزيرا خارجية روسيا وإيران البيت الأبيض بتطبيق "إرهاب اقتصادى" ضد فنزويلا ، من خلال فرض عقوبات لدفع الانفجار الاجتماعى الذى يؤدى إلى رحيل الرئيس مادورو.

واتهم نائب وزير الخارجية الروسى ، سيرجى ريابكوف ، الولايات المتحدة بانتهاك القانون الدولى بمحاولاتها للإطاحة بالحكومة الشرعية لفنزويلا.

وقال ريابكوف "محاولات الولايات المتحدة للإطاحة بالحكومة الشرعية لفنزويلا مثال واضح على انتهاك القانون الدولى."

وأشار نائب المستشارة الروسية إلى الأضرار الناجمة عن العقوبات التى فرضتها واشنطن على قطاعى النفط والمالية فى فنزويلا.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة