وضعت وكالة ناسا الأمريكية رواد فضاء على سطح القمر في 20 يوليو 1969، وجاء بعد ذلك خمس بعثات أخرى من أفراد الطاقم بعد أبولو 11 إلى آخر مهمة أبولو 17 التى هبطت في ديسمبر 1972.
ووفقا لما ذكره موقع "Space" الأمريكى فلم تنطلق مهمات مأهولة أخرى إلى القمر مذن ذلك الحين، ويقول الخبراء إنه تم احتضان التجربة في بيئة خاصة للغاية، حيث كان ذلك الوقت يتزامن مع عصر سباق الفضاء فى الحرب الباردة مع الاتحاد السوفيتى.
وقال روجر لاونيوس، الذي شغل منصب كبير المؤرخين في وكالة ناسا من 1990 إلى 2002، أطلق الاتحاد السوفيتي عددا قليلا من الصواريخ في هذه الحرب، وأطلق أول قمر صناعى على الإطلاق "سبوتنيك 1" في أكتوبر 1957، ووضع أول شخص في الفضاء يوري جاجارين في أبريل 1961.
وقد أثارت هذه الأمور قلق المسئولين الأمريكيين، الذين أرادوا تحقيق انجاز أكبر، وكانوا يعتقدون أن وضع أول إنسان على القمر سيقوم بالمهمة.
وقال جون لوجسدون، الأستاذ فى العلوم السياسية والشئون الدولية فى كلية إليوت للشئون الدولية بجامعة جورج واشنطن بواشنطن العاصمة: "لم يكن التركيز أيام أبولو بشكل أساسي عن الذهاب إلى القمر، بل حول إظهار القيادة العالمية الأمريكية في مسابقة الحرب الباردة مع الاتحاد السوفيتي".
ولعل هذا هو السبب وراء عدم الاهتمام بالعودة إلى القمر منذ ذلك الوقت، حتى عادت المطامح حاليا للوصول إلى ما بعده حيث المريخ، وكذلك الاهتمام بالتعدين ودراسة سطح القمر من مختلف الدول.
ووفقا لما ذكره موقع "Space" الأمريكى فلم تنطلق مهمات مأهولة أخرى إلى القمر مذن ذلك الحين، ويقول الخبراء إنه تم احتضان التجربة في بيئة خاصة للغاية، حيث كان ذلك الوقت يتزامن مع عصر سباق الفضاء فى الحرب الباردة مع الاتحاد السوفيتى.
وقال روجر لاونيوس، الذي شغل منصب كبير المؤرخين في وكالة ناسا من 1990 إلى 2002، أطلق الاتحاد السوفيتي عددا قليلا من الصواريخ في هذه الحرب، وأطلق أول قمر صناعى على الإطلاق "سبوتنيك 1" في أكتوبر 1957، ووضع أول شخص في الفضاء يوري جاجارين في أبريل 1961.
وقد أثارت هذه الأمور قلق المسئولين الأمريكيين، الذين أرادوا تحقيق انجاز أكبر، وكانوا يعتقدون أن وضع أول إنسان على القمر سيقوم بالمهمة.
وقال جون لوجسدون، الأستاذ فى العلوم السياسية والشئون الدولية فى كلية إليوت للشئون الدولية بجامعة جورج واشنطن بواشنطن العاصمة: "لم يكن التركيز أيام أبولو بشكل أساسي عن الذهاب إلى القمر، بل حول إظهار القيادة العالمية الأمريكية في مسابقة الحرب الباردة مع الاتحاد السوفيتي".
ولعل هذا هو السبب وراء عدم الاهتمام بالعودة إلى القمر منذ ذلك الوقت، حتى عادت المطامح حاليا للوصول إلى ما بعده حيث المريخ، وكذلك الاهتمام بالتعدين ودراسة سطح القمر من مختلف الدول.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة