كشف تقرير لموقع "بيزنس انسايدر"عن وفاة أكثر من 10 أشخاص خلال الموجة الحارة الأخيرة فى أوروبا، والتى تأتى فى أعقاب موجة حارة مماثلة فى يونيو، والتى أودت بحياة ما لا يقل عن عشرة أشخاص .
بلغت الحرارة فى العاصمة الفرنسية 108.6 درجة فهرنهايت (42.6 درجة مئوية)، ولم يتحمل السكان الحرارة المرتفعة، حيث قفزوا فى نافورة Trocadéro أمام برج إيفيل، كما ارتدى سابقى الدرجات فى سباق Tour de France سترات مصنوعة من الجليد.
فى الولايات المتحدة وضعت موجة الحر، على الساحل الشرقى الأسبوع الماضى، 147 مليون شخص تحت الملاحظة، حيث مات أربعة أشخاص على الأقل.
وشهدت بلجيكا أيضًا ارتفاعًا فى درجة الحرارة، حيث ارتفعت إلى 105درجة فهرنهايت (40.5 درجة مئوية)، وارتفعت درجات الحرارة فى هولندا فوق 104 درجة فهرنهايت (40 درجة مئوية) لأول مرة على الإطلاق.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة