فى حارة ضيقة وقفت فى نهايته "دهب" بملامح منهمكة تطغى عليها الابتسامة البريئة أمام عربة كبدة صغيرة بالكاد تسع تحركاتها الحذرة وسط ما رصته حولها من أوانى وأطباق فى مربعها الزجاجى، الذى استقرت فوقه لافتة حملت اسم "أم دهب" للمأكولات المنزلية السريعة.
تروي دهب قصة كفاحها لـ"دوت مصر"، لمتابعة قصتها ومشاهدة الفيديو.. اضغط هنا
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة