إنهم يسرقون الأرانب.. لصوص ينجحون فى سرقة الملايين من البنوك حول العالم

الخميس، 04 يوليو 2019 11:30 ص
إنهم يسرقون الأرانب.. لصوص ينجحون فى سرقة الملايين من البنوك حول العالم سرقة الملايين من البنوك-أرشيفية
كتبت- نورا طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

"إنهم يسرقون الأرانب".. لم يكن هذا مجرد اسم فيلم من بطولة يحيى الفخرانى ولبلبة وسمير غانم وتأليف سعيد محمد مرزوق وإخراج نادر جلال، والذى تدور أحداثه حول محاولة سرقة بنك تنتهى بالفشل، ولكن حدث على أرض الواقع ونجحت بعض العصابات فى سرقة ملايين الدولارات، والتى نتعرف عليها فى السطور التالية، وفقاً لما ذكره موقع " thrillist ".

سرقة الملايين من البنوك:

سرقة 26.5 مليون جنيه إسترلينى

اقتحمت عصابة من اللصوص، قبل أيام من حلول عيد الميلاد، منازل مديرى فروع البنوك، واحتجزوهم تحت تهديد السلاح، حتى اليوم التالى، ثم أصدروا أمرا للمديرين بالتوجه إلى العمل كالمعتاد، ليسمحوا لهم بالدخول فى نهاية اليوم لسرقة البنك ليطلقوا سراح أسرهم، ونجح اللصوص فى سرقة 26.5 مليون جنيه إسترلينى من أحد البنوك بالمملكة المتحدة عام 2004.

سرقة البنوك (2)
 

سرقة 62 مليون جنيه إسترليني

ادعى أحد اللصوص المحترفين بمساعدة زميله أنهم موظفون، هدفهم الاطمئنان على ودائع البنك، وبهذه الحيلة استطاعوا سرقة 62 مليون جنيه إسترلينى شاملة النقود والمجوهرات المختلفة من أحدى البنوك بلندن عام 1987.

سرقة البنوك (4)
 

سرقة 2.6 مليون جنيه إسترلينى

قامت إحدى العصابات المؤلفة من 15 لصا بمملكة المتحدة عام 1963، باعتراض قطار Royal Mail ملىء بالأشياء القيمة، من خلال تزوير إشارات جانب المسار لإيقاف القطار فى مكان بعيد، وسرقة محتويات تبلغ قيمتها 2.6 مليون جنيه إسترلينى، الأمر الذى أثار دهشة الجميع، لدرجة قامت إحدى الكتاب بكتابة الكثير من الروايات التى عملت كأفلام فيما بعد.

سرقة 18.9 مليون دولار

تعتبر هذه أكبر عملية سطو نقدى حدثت فى أمريكا عام 1997، حيث قام العقل المدبر بتجنيد خمسة من أصدقائه بسرقة إحدى السيارات المرسلة للأموال للبنوك، وتمكنوا من سرقة محتويات تبلغ قيمتها 18.9 مليون دولار، وقبض على أحد الجناة الذى اعترف بالسرقة، ولكن لا يزال نصف المبلغ فى عداد المفقودين.

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة