آليات " البترول" لتوفير احتياجات السوق من البنزين والسولار ×12 نقطة

الإثنين، 08 يوليو 2019 05:00 ص
آليات " البترول" لتوفير احتياجات السوق من البنزين والسولار ×12 نقطة أرشيفية
كتبت – مروة الغول

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ينتهج قطاع البترول، استراتيجية متكاملة، لتوفير احتياجات السوق المحلى من البنزين والسولار، وخلال الخمس سنوات الماضية، حقق القطاع طفرة غير مسبوقة من تطوير معامل التكرير، وإنشاء وحدات إنتاجية جديدة متطورة، والتى أدت بدورها على زيادة الطاقة الإنتاجية لهذه المعامل من المنتجات البترولية المختلفة، وذلك عن طريق مجموعه من المشروعات والتعاقدات والتى كانت كالتالى :     

1-وحدة استرجاع الغازات بشركة أسيوط لتكرير البترول.

2-برج التقطير المبدئى بمعمل تكرير ميدور.

3- وحدة انتاج البنزين عالي الاوكتين بشركة انربك.

4-مجمع التكسير الهيدروجيني للمازوت.

5-التعاقد مع شركات أدنوك الإماراتية وأرامكو السعودية ومؤسسة البترول الكويتية وشركة سومو العراقية لتوريد شحنات المنتجات البترولية والزيت الخام الى السوق المحلى لاستكمال تغطية باقى احتياجات السوق المحلى.

6- بلغ عدد محطات تموين السيارات بالوقود التي تم تشغيلها 850 محطة خلال الفترة من يونيه 2014 ، وحتى الأن ليصل إجمالي عدد المحطات 3597 محطة.

7-تشجيع شركات التسويق على إنشاء منافذ جديدة لخدمة السوق المحلى وزيادة الاستثمار في البنية التحتية.

8-تركيب منظومة التتبع الألى GPS

في جميع اللوارى العاملة في نقل المواد البترولية للمحطات وذلك لضمان الرقابة ومتابعة وصول المنتج للأماكن المستهدفة .

9- ربط جميع المحطات ومنافذ التوزيع، وكبار المستهلكين والموزعين بالمنظومة الإلكترونية بهيئة البترول، وذلك لضمان عدم تسريب أو تهريب أي منتجات.

10- ادخال منظومة ATG 

لمراقبة أرصدة الوقود داخل الخزانات لجميع محطات خدمة وتموين السيارات على مستوى الجمهورية وربطها بالشركات وهيئة البترول.

11-إنتاج البنزين 92 في منطقة الوجه القبلي لضمان توافره بصورة مستمرة وتقليل الاعتماد على النقل مسافات طويلة بين المحافظات وتحقيق استقرار المنتج بالوجه القبلى.

12- طرح نوع جديد من بنزين 95 ذى العلامة التجارية في اطار تحسين جودة المنتجات البترولية ومواكبة متطلبات السيارات الحديثة.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة