أكرم القصاص - علا الشافعي

نشأت الديهي يطالب بغرامات مالية على الزواج للمرة الثانية والثالثة

الخميس، 01 أغسطس 2019 11:50 م
نشأت الديهي يطالب بغرامات مالية على الزواج للمرة الثانية والثالثة الإعلامى نشأت الديهى
كتب هيثم سلامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
 
استنكر الإعلامي نشأت الديهي، ظاهرة الزيادة السكانية، قائلًا إن مصر تزيد حوالي 2.5 مليون نسمة سنويًا، حيث اعتبر أن هذا الرقم يعتبر التعداد السكاني للكثير من الدول الصغيرة، مطالبا بغرامات على الزواج للمرة الثانية والثالثة ورفض الدولة الاعتراف بالزواج العرفى. 
 
 
وأضاف الديهي، خلال تقديم برنامج "المشهد"، مع الإعلامي عمرو عبدالحميد، المذاع عبر فضائية "TeN": "قطر قد التجمع الخامس والقطامية قد قطر وأغنى منها، لكن للأسف ربع المجتمع فقير ومش بيعرف ويكتب".
 
وأشار :"إن تقرير جهاز التعبئة والإحصاء حول زواج القاصرات نسبة مرعبة.. ولابد من إلغاء الدولة فكرة الاعتراف بالزواج العرفى.. ومن المفترض أن نقرأ تلك الأرقام ونخرج منها تشريعات".  
 
وتابع :"إحنا اللي يتجوز مرة يبقى نباركله ، بس اللي يتجوز تاني يدفع للدولة 50 ألف جنية، واللي يتجوز ثالث  يدفع للدولة 100 ألف جنية ، واللي عاوز يطلق يدفع 50 ألف جنية عشان نضبط الموضوع ده".
 
وقال الدكتور عبدالمنعم سعيد، المفكر السياسي، إن لدى الدولة عدد كبير من الأدوات تعمل بها على التعامل مع ظاهرة الزيادة السكانية: "هناك الثقافة، التلفزيون، المسرح، الفنون، بالإضافة إلى الوحدات الصحية". 
 
وأوضح أن معدل الزيادة السكانية في تسعينات القرن الماضي كان 1.8%، حيث زاد إلى 2.4 في هذه الفترة وذلك لعدة أسباب، منها التقدم التكنولوجي والصحي والإرادة الذاتية للمواطنين وثقافتهم، فضلًا عن عدم تكامل جهود الوزارات.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

ahmed

تعليق

غرامات على شرع الله يا من تسرقون خيرات البلد أأنتم ترزقون الناس يا جهلة لنا معكم لقاء عند م نختصمكن لا يظلم أحدا نختصمكم ونختصم كل مسؤول ولن نترك ولن نسامح فى حق لنا أبدا 

عدد الردود 0

بواسطة:

سامي نبيل

الرزق موش اكل بس

الزواج سنة وكذلك انجاب افراد اصحاء سنة المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من ...  الرزق هو طبيب ومسكن ومدرسة ووظيفة وكلها توفرها الدولة بما يدفعه المواطن الصالح من ضرائب

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة