أكرم القصاص - علا الشافعي

"شهرة لا على البال ولا الخاطر".. محمد إبراهيم جزار مصرى بالكويت تحول لنجم على السوشيال ميديا بسبب الشبه مع النجم العالمى محمد صلاح.. ويؤكد: "الناس بتوقفنى تتصور معايا وعرفت قصة الشبه من 5 سنين".. فيديو وصور

الأربعاء، 14 أغسطس 2019 07:30 م
"شهرة لا على البال ولا الخاطر".. محمد إبراهيم جزار مصرى بالكويت تحول لنجم على السوشيال ميديا بسبب الشبه مع النجم العالمى محمد صلاح.. ويؤكد: "الناس بتوقفنى تتصور معايا وعرفت قصة الشبه من 5 سنين".. فيديو وصور شبيه محمد صلاح
كتب محمد عبد العظيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أصبح محمد إبراهيم والذى يعمل بمهنة الجزارة فى دولة الكويت، نجما على السوشيال ميديا بسبب الشبه الكبير بينه وبين النجم العالمى محمد صلاح لاعب المنتخب المصرى ونادى ليفربول الإنجليزى، وحققت الفيديوهات والصور الخاصة بمحمد إبراهيم شبيه النجم العالمى محمد صلاح، انتشارا كبيرا حيث يحرص أبناء الجالية المصرية والشعب الكويتى على التصوير معه وإلقاء بعض الأحاديث باعتباره النجم العالمى محمد صلاح ليتم سؤاله عن موعد حصول ليفربول على الدورى الإنجليزى.  

EB36SkBW4AATjYd
 
EB36SkDXkAEnEkp
 
 
EB36SkMX4AEg4Qd
 

وظهر شبيه صلاح فى عدة مقاطع التى تم تداولها بشكل موسع وهو يعمل داخل أحد المسالخ فى الكويت، وأجرى معه أحد المغردين حوارا سريعا سأله فيه عما إذا كان ليفربول سيتوج بلقب الدوري الإنجليزي خلال الموسم الحالى.

وقال الشاب المصرى محمد إبراهيم شبيه محمد صلاح، أن ابن عمه أخبره قبل 5 سنوات عن الشبه الكبير بينه وبين النجم العالمى محمد صلاح، وأن هذا الشبه سوف يكون واضحا بشكل أكبر إذا أقدم على نفس "تسريحة" محمد صلاح، وذلك خلال لعب كرة القدم معهم.

20
 
 
30
 
 
EB30_x-XUAArJDB

 

وأضاف محمد إبراهيم، فى فيديوهات تم نشرها على السوشيال ميديا، أنه خلال خروجه يحرص عدد كبير من الناس على إيقافه وطلب التصوير معه ونشر هذه الفيديوهات والصور على السوشيال ميديا.

 

يذكر أن اللاعب المصرى محمد صلاح يستعد لخوض مباراة السوبر الأوروبى أمام تشيلسي مساء اليوم الأربعاء، ساعيا لتحقيق لقب السوبر للمرة الأولى في تاريخه بعد التتويج ليفربول بلقب دورى أبطال اوروبا خلال الموسم الماضى.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة