على الرغم من الجهود الكبيرة التي تبذلها العائلة المالكة لمنح أطفالهم طفولة "طبيعية"، إلا أن الفكرة في الحقيقة مستحيلة، بسبب بقائهم في دائرة الضوء والاهتمام دائما.
وقالت إنجريد سيوارد، رئيسة تحرير مجلة ماجستي، لمجلة بيبول إنه من "الخيال" أن يتم الاعتقاد بأن الأطفال الملكيين يمكن تربيتهم "بشكل طبيعي قدر الإمكان"، وفقا لما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وتم امتداح كل من الأمير وليام، 37 عامًا، وكيت ميدلتون، 37 عامًا، دوق ودوقة كامبريدج، لعلاقتهما المميزة بأطفالهما، بعد قضائهم العديد من الرحلات العائلية معا.
وقال أحد المهتمين بالشأن الملكي: "إن أطفال دوق ودوقة كامبريدج ينبضون بالحياة حقًا، من الواضح أن الأطفال يستمتعون".
يبدو أن أطفال كيت ويليام، يحظون بشعبية كبيرة ويستمتعون بوقتهم رغم أنهم كبروا أمام أعين العامة، ويتم متابعة تفاصيل حياتهم بكل دقة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة