صدر حديثا عن الدار العربية للعلوم ناشرون رواية "أحدنا يكذب" للكاتبة كارين م. ماكنتوش، والتى حظيت باهتمام واسع بما فى ذلك 79 أسبوعًا على قائمة أكثر الكتب مبيعًا فى نيويورك تايمز، وترجمت إلى 48 لغة.
تقول الرواية: كانوا ستة أشخاص.. أحدهم مات.. أربعة اتهموا.. والأخير خارج دائرة الشبهات. فهل القاتل أحد أفراد هذه المجموعة؟ فلكل واحد منهم سبب يدفعه لارتكاب الجريمة. فالقتيل كشف المستور قبل أن يموت، فقال أن الأول يتعاطى المنشطات، وعن الثانى أنه مروج مخدرات، وعن الثالث غشاش بعكس ما ّيدعى وعن الرابع أنه خائن. هل القاتل هو أحد هؤلاء أم شخص آخر له مصلحة فى ما يجرى؟ وما الدور الذى تلعبه الشرطة فى إثارة الشكوك بين المتهمين؟ وهل أساليب الشرطة مهنية؟
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة