ردت دار الإفتاء المصرية، على سؤال أحد متابعى صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، حول تقسيم التركة فى الحياة، جاء نصه:"قام والدي بتقسيم كل ما يملك عليَّ أنا وإخوتى فى حياته، وأعطى أخي المريض ضعف ما ترك لنا، فما حكم الشرع في ذلك؟".
وقالت دار الإفتاء:"يجوز للإنسان أن يتصرف في ملكه في حال كمال أهليته بالبلوغ والعقل والاختيار وعدم الحجر عليه أو كونه في مرض الموت بشتى أنواع التصرفات المشروعة كما يشاء حسبما يراه محققًا للمصلحة؛ كمواساة في حاجة أو مرض أو بلاء، ولا يكون بذلك مرتكبًا للجور أو الحيف؛ لوجود علة التفضيل.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة