أكرم القصاص - علا الشافعي

اعتماد كلية الطب البيطرى بجامعة المنصورة من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم

الإثنين، 26 أغسطس 2019 05:31 م
اعتماد كلية الطب البيطرى بجامعة المنصورة من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم جولة نائب رئيس الجامعة بكلية الصيدلة
الدقهلية - سارة الباز

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أصدر مجلس إدارة الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد فى جلسته، اليوم، برئاسة الدكتورة يوهانسن عيد قرارا باعتماد كلية الطب البيطرى بجامعة المنصورة. 
 
وأصبح عدد الكليات المعتمدة بجامعة المنصورة من قبل الهيئة القومية لضمان جودة التعليم و الاعتماد بعد صدور القرار 10 كليات وهى: كلية الطب، الصيدلة، التمريض، الزراعة، الهندسة، العلوم، التربية الرياضية، التربية ، طب الأسنان ،  الطب البيطري، بالإضافة إلى اعتماد برنامج طب مانشستر.
 
وأصدرت الهيئة  قرار اعتمادها عقب زيارات تفقدية  لفرق المراجعة للتأكد من اتباع معايير الجودة واعتماد المعايير الأكاديمية المرجعية بكلية الطب البيطري .
 
وأشار الدكتور أشرف عبد الباسط، رئيس جامعة المنصورة، إلى أن الجامعة تجهز حاليا ملف اعتمادها ككل من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد بعد اعتماد أكثر من نصف إجمالى الكليات بها والبالغ عددها 18 كلية.
 
ومن جانب آخر، قام الدكتور أشرف حافظ، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث بزيارة الوحدات والمعامل البحثية بكلية الصيدلة لتفقد جاهزية الوحدات البحثية المختلفة للعمل وآلية  الاستفادة منها . 
 
استقبله خلال الزيارة الدكتورة ناهد العنانى، عميد كلية الصيدلة ووكلاء الكلية حيث زار وحدة الرنين النووى المغناطيسى، والتى تقدم خدمات التحليل الدقيق للباحثين وشركات الأدوية، بالإضافة إلى المعمل المركزي وقاعة الكمبيوتر ومعمل الميكروبيولوجى.
 
واستعرض الدكتور حسين الصباغ، مدير الوحدة إمكانات الوحدة وفريق العمل موضحا أن الجهاز يعمل يوميا على مدار 24 ساعة.
 
وأوضح نائب رئيس الجامعة، أن معامل كلية الصيدلة ووحداتها البحثية من أفضل المعامل الموجودة بالجامعة، مشيرا إلى أنه جارى حاليا العمل على إنشاء معمل مركزي بالجامعة يضم جميع الوحدات البحثية الموجودة بالكليات للتسهيل على الباحثين لمعرفة ما يجرى من أبحاث.
 
 

 

 
 
 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة