"الزراعة": برامج إرشادية لرى وتسميد أشجار الرمان خلال موسم الحصاد

الأربعاء، 28 أغسطس 2019 03:00 ص
"الزراعة": برامج إرشادية لرى وتسميد أشجار الرمان خلال موسم الحصاد محصول الرمان
كتب عز النوبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

مع بداية موسم حصاد الرمان، ينشر "اليوم السابع "، عدد من التوصيات والإجراءات التى اتخذتها الإدارة المركزية لحماية محصول الرمان خلال موسم الحصاد، من خلال تكثيف الحملات وبرامج التوعوية الارشادية حول طرق التسميد والرى ومكافحة الآفات بحقول المحصول لزيادة الإنتاج .

وأكد تقرير المحاصيل البستانية، أن الطرق السليمة لتسميد محصول الرمان التى يجب على المزراعين ابتاعها، الرش بالسماد الورقى بمعدل 400 جم حديد مخلبى + 100 جم منجنيز مخلبى + 100 جم زنك مخلبى + 100 حم سلفات نحاس مخلبى + 200 جم سلفات ماغنسيوم + 300 جم يوريا لكل 600 لتر ماء، إضافة الجرعة الثالثة والاخيرة من السماد الكيماوى وذلك حسب عمر الأشجار وذلك فى الاراضى الطنية .

وأوضح التقرير، أنه لابد من إعطاء المحصول  سلفات النشادر سلفات نشادر20.6 / عمر الاشجار بالسنة 1ـ 3 ،معدل 350 جم / شجرة، سلفات نشادر20.6 / عمر الاشجار بالسنة 4 ـ 6 ،معدل 750 جم / شجرة، سلفات نشادر20.6 / عمر الاشجار بالسنة اكثر من 6 سنوات، معدل 900 جم / شجرة، سلفات بوتاسيوم، سلفات بوتاسيوم ( 48 % ) عمر الاشجار بالسنة 1 ـ 3 ،معدل 100 جم / شجرة، سلفات بوتاسيوم ( 48 % ) عمر الاشجار بالسنة 4 ـ 6 ،معدل 160 جم / شجرة، سلفات بوتاسيوم ( 48 % ) عمر الاشجار بالسنة اكثر من 6 سنوات ،معدل320 جم / شجرة.

 وعن طرق الرى، شدد التقرير على اتباع نظام الرى الحديث يتم تقسيم هذه الكميات على عدد مرات الرى من خلال السمادة، الاهتمام بالرى خلال هذه الفترة بحيث يكون بانتظام واحكام شديد على إن يتم تقليل الرى عند نضج الثمار حتى لا يحدث تشقق للثمار .

وعن مكافحة الظواهر المرضية والحشرية، شدد تقرير المحاصيل البستانية على الرش بكلوريد كالسيوم أو سلفات زنك أو سلفات نحاس بتركيز 3 % لتقليل ظاهرة تشقق الثمار، لتقليل التنحيس يمكن الرش بكلوريد الكالسيوم أو ماء الجير بتركيز 2 % خلال شهر يوليو وبداية هذا الشهر، الرش ضد حفار ساق التفاح والاكاروس ودودة الرمان حسب توصيات الإدارة العامة للمكافحة.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة