أهالى قرية الزعفراني بالبحيرة يطالبون بتجهيز الوحدة الطبية بالمعدات كى تعمل

الخميس، 29 أغسطس 2019 09:00 ص
أهالى قرية الزعفراني بالبحيرة يطالبون بتجهيز الوحدة الطبية بالمعدات كى تعمل وحدة طبية تحتاج لمعدات بالبحيرة
كتبت _ أميرة عبد السلام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ محمد حمادة الهلالي شكوى لخدمة صحافة المواطن متضررا من عدم تجهيز الوحدة الصحية بقرية الزعفراني فى مركز كوم حمادة بمحافظة البحيرة بالمعدات و الاجهزة الطبية لبدء تقديم الخدمة الصحية لأهالى القرية .

 
WhatsApp Image 2019-08-28 at 1.08.15 PM
 

و أوضح فى رسالته انه تم الانتهاء من البناء والتشطيبات في نوفمبر - 2016 ولم يتم افتتاحها ولا تمكين اهالي القرية والمناطق المجاورة من الاستفادة من خدماتها لكن بعد معاناة لسنوات والتقدم بالشكاوي والطلبات تم افتتاحها كمبني فقط منذ شهور قليلة وتم ابلاغنا بتزويدها بالتجهيزات والمعدات الطبية في يونيو 2019  و حتي الآن لم يتم تجهيزها ولم تعمل.

وهي الآن عبارة عن مكان جديد فقط لا يوجد به أي إمكانيات ولا معدات طبية لا سرير طبي ولا مكاتب الموظفين ولا وحدة اسنان ولا أطباء ولا أي شيء سوى الحوائط والجدران نرجوا تجهيزها وتزويدها بالمعدات الطبية حيث أنها تخدم أهالي القرية والقرى والعزب والمناطق المجاورة  .

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
 
كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك يصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.
 
 ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة