استهل الإعلامى وائل الإبراشي، حديثه فى برنامج كل يوم المذاع عبر فضائية ONE، بالحديث عن الحادث الإرهابى الذى وقع أمام معهد الأورام بمنطقة المنيل، قائلا:"تغمد كل الشهداء بواسع الرحمة وأن ينصر مصر على الإرهاب والإرهابيين".
وتابع الإبراشي، مهما كانت مخططاتهم ستبقى مصر دائما قوية شامخة لتكاتف الشعب والمؤسسات المختلفة ولا شك أن كل شهيد فى هذه العمليات الإرهابية يدفع من دمه ثمناً للدفاع عن الوطن، المواطن فى الحادث شهيد ودائما نطالب التعامل مع البيانات الرسمية بدقة شديدة.
وأضاف الإبراشي، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، علق على الحادث الأليم بكلمة تجمع ما بين التعزية وإثبات الإرادة المصرية القوية للانتصار على الإرهاب، وسرد الإبراشى تدوينة الرئيس السيسى عبر حسابه الرسمى على موقع "تويتر"، والذى أكد فيه أن الدولة عازمة على القضاء على الإرهاب.
واستضاف الإبراشى فى حلقة اليوم فتيات المنتخب المصرى لكرة السلة تحت سن 16، وذلك بعد حصولهم على المركز الثانى فى بطولة أفريقيا لكرة السلة، وكذلك صعودهم لكأس العالم للمرة الأولى بعد غياب ثمانى سنوات عن بطولة المونديال.
وفى البداية قالت ملك محمد سامي، لاعبة المنتخب، إنها أسرتها ساندتها كثيراً فى مشوارها مع لعبة السلة، وكان دائما يشجعونها ولاقت ترحيبا كبيرا منهم لكى تكمل فى تلك اللعبة، موضحة أن طولها ساعدها على أن تكمل المشوار بسبب أن تلك اللعبة مهمة بالنسبة لطوال القامة.
وأضافت ملك محمد سامى، أن لاعبات المنتخب كان يضعون نصب أعينهم الحصول على الكأس أو على الأقل المركز الثانى، موضحة أن لاعبات الفريق يلعبون سوياً منذ حوالى عام تقريباً وتلك الفترة جعلتهم متجانسين مع بعضهم، قائلة:"أهم شىء التجانس".
فيما قالت ملك محمود محمد، إن والداها كان دائم التشجيع لها، وهو من شجعها على لعب كرة السلة، كما أنه كان لاعباً تلك اللعبة وكانت دائما تذهب معه لكى تشاهده، وهو ما جعلها تحب اللعبة، موضحة أن مباراة مالى كانت صعبة للغاية، كما أنه مباراة نهائى، والمجهود البدنى هو من حسم فوز مالى، لان اللعبة تحتاج إلى مجهود كبير.
وأكدت آية خالد إبراهيم، أن أسرتها شجعتها كثيراً على الاستمرار فى اللعبة، كما أن شقيقتها كانت تلعب السلة، ولكنها اعتزلت تلك اللعبة، قائلة: "أنا حبيت اللعبة من أختى وقولت أكمل فيها لما لقيت نفسى فيها"، موضحة أن لاعبات المنتخب كان يركزون فى مباراة مالي، ولكن اللياقة البدنية كانت سر نجاح فريق مالى.
وقالت فريدة تامر يوسف، أنها لعبت كرة السلة بعدما كانت تحترف الجمباز، وعندما سالت والدها عن أنها تريد لعب كرة السلة وجدت منه تشجيعاً كبيراً، كما أن أسرتها شجعتها كثيراً.
وعن إصابتها فى الأنف وارتدئها ماسك للوجه، قالت فريدة: "كان عندى كسر فى الأنف وأصريت على اللعب ولبست ماسك للوجه فى الأول ضايقنى الماسك ولكن بعدها أعتادت عليه، ولعبت مع أصدقائى فى الفريق وجبنا المركز الثانى".
وقالت فريدة حسن عادل، لاعبة المنتخب، إن لعبة كرة السلة لا تعتمد على شخص واحد، ولكنها لعبة جماعية تعتمد على كل اللاعبين، ولذلك كان فريقنا متجانس كثيراً فى البطولة، وهو ما جعلنى استمر فى تلك اللعبة، وليس بسبب طولى المناسب للعبة.
وأكملت فريدة، أن الأسرة كانت دائما تحفزها على الاستمرار فى اللعب، وتلك البطولة كانت أول بطولة نلعبها وكنا مصممين على إحراز البطولة وأن لم يكن فالمركز الثاني، قائلة: "أول مرة من 8 سنوات نتأهل لكأس العالم، وكان لدينا خطة للوصول لكأس العالم وفريق مالى ظل سنوات يحصل على البطولة هنلعب كأس عالم تحت 17 سنة".
وأكدت لوجين لوجين محمد، إنها لقيت موهبتها فى لعبة كرة السلة، وهذا ما شجعها على الاسمرار فى اللعبة، موضحة أن اللاعبات كانوا يعرفون أن البطولة صعبة، والمدرب كان يحرص دائما على التنبيه، مؤكدة أنها حريصة دائما على التفوق الدراسى وكذلك النجاح الرياضى.
الإبراشى يستهل برنامج بالدعاء لشهداء حادث معهد الأورام.. ويعرض حديث الرئيس عن العمل الإرهابى.. يستضيف لاعبات منتخب مصر لكرة السلة.. ملك محمد: تجانس الفريق سبب الفوز.. وفريدة تامر.. وضعت ماسك لوجهى بعد كسر أنفى.
استهل الإعلامى وائل الإبراشى، حديثه فى برنامج كل يوم المذاع عبر فضائية ONE، بالحديث عن الحادث الإرهابى الذى وقع أمام معهد الأورام بمنطقة المنيل، قائلا: "تغمد كل الشهداء بواسع الرحمة وأن ينصر مصر على الإرهاب والإرهابيين".
وتابع الإبراشي، مهما كانت مخططاتهم ستبقى مصر دائما قوية شامخة لتكاتف الشعب والمؤسسات المختلفة ولا شك أن كل شهيد فى هذه العمليات الإرهابية يدفع من دمه ثمناً للدفاع عن الوطن، المواطن فى الحادث شهيد ودائما نطالب التعامل مع البيانات الرسمية بدقة شديدة.
وأضاف الإبراشي، أن الرئيس عبد الفتاح السيسى، علق على الحادث الأليم بتعزية تجمع ما بين التعزية وإثبات الإرادة المصرية القوية للانتصار على الإرهاب، وسرد الإبراشى تدوينة الرئيس السيسى عبر حسابه الرسمى على موقع "تويتر"، والذى أكد فيه أن الدولة عازمة على القضاء على الإرهاب.
واستضاف الإبراشى فى حلقة اليوم فتيات المنتخب المصرى لكرة السلة تحت سن 16، وذلك بعد حصولهم على المركز الثانى فى بطولة أفريقيا لكرة السلة، وكذلك صعودهم لكأس العالم للمرة الأولى بعد غياب ثمانى سنوات عن بطولة المونديال.
وفى البداية قالت ملك محمد سامي، لاعبة المنتخب، إنها أسرتها ساندتها كثيراً فى مشوارها مع لعبة السلة، وكان دائما يشجعونها ولاقت ترحيب كبير منهم لكى تكمل فى تلك اللعبة، موضحة أن طولها ساعدها على أن تكمل المشوار بسبب أن تلك اللعبة مهمة بالنسبة لطوال القامة.
وأضافت ملك محمد سامي، أن لاعبات المنتخب كان يضعون نصب أعينهم الحصول على الكأس أو على الأقل المركز الثانى، موضحة أن لاعبات الفريق يلعبون سوياً منذ حوالى عام تقريباً وتلك الفترة جعلتهم متجانسين مع بعضهم، قائلة:"أهم شىء التجانس".
فيما قالت ملك محمود محمد، إن والداها كان دائم التشجيع لها، وهو من شجعها على لعب كرة السلة، كما أنه كان لاعباً تلك اللعبة وكانت دائما تذهب معه لكى تشاهده، وهو ما جعلها تحب اللعبة، موضحة أن مباراة مالى كانت صعبة للغاية، كما أنه مباراة نهائى، والمجهود البدنى هو من حسم فوز مالى، لان اللعبة تحتاج إلى مجهود كبير.
وأكدت آية خالد إبراهيم، أن أسرتها شجعتها كثيراً على الاستمرار فى اللعبة، كما أن شقيقتها كانت تلعب السلة، ولكنها اعتزلت تلك اللعبة، قائلة:"أنا حبيت اللعبة من أختى وقولت أكمل فيها لما لقيت نفسى فيها"، موضحة أن لاعبات المنتخب كان يركزون فى مباراة مالى، ولكن اللياقة البدنية كانت سر نجاح فريق مالى.
وقالت فريدة تامر يوسف، أنها لعبت كرة السلة بعدما كانت تحترف الجمباز، وعندما سالت والدها عن أنها تريد لعب كرة السلة وجدت منه تشجيعاً كبيراً، كما أن أسرتها شجعتها كثيراً.
وعن إصابتها فى الأنف وارتدئها ماسك للوجه، قالت فريدة: "كان عندى كسر فى الأنف وأصريت على اللعب ولبست ماسك للوجه فى الأول ضايقنى الماسك ولكن بعدها أعتادت عليه، ولعبت مع أصدقائى فى الفريق وجبنا المركز الثانى".
وقالت فريدة حسن عادل، لاعبة المنتخب، إن لعبة كرة السلة لا تعتمد على شخص واحد، ولكنها لعبة جماعية تعتمد على كل اللاعبين، ولذلك كان فريقنا متجانس كثيراً فى البطولة، وهو ما جعلنى استمر فى تلك اللعبة، وليس بسبب طولى المناسب للعبة.
وأكملت فريدة، أن الأسرة كانت دائما تحفزها على الاستمرار فى اللعب، وتلك البطولة كانت أول بطولة نلعبها وكنا مصممين على إحراز البطولة وأن لم يكن فالمركز الثانى، قائلة: "أول مرة من 8 سنوات نتأهل لكأس العالم وكان لدينا خطة للوصول لكأس العالم وفريق مالى ظل سنوات يحصل على البطولة هنلعب كأس عالم تحت 17 سنة".
وأكدت لوجين لوجين محمد، إنها لقيت موهبتها فى لعبة كرة السلة، وهذا ما شجعها على الاسمرار فى اللعبة، موضحة أن اللاعبات كانوا يعرفون أن البطولة صعبة، والمدرب كان يحرص دائما على التنبيه، مؤكدة أنها حريصة دائما على التفوق الدراسى وكذلك النجاح الرياضى.