اكتشف علماء الفلك ما يصفونه بأنه كنز من مجرات قديمة ضخمة لم تكن معروفة من قبل، وهذا هو أول اكتشاف متعدد من نوعه، فهذه الوفرة فى هذا النوع من المجرات تتحدى النماذج الحالية للكون.
ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية فتوضح الدراسة المنشورة فى مجلة نيتشر أن المجرات ترتبط ارتباطًا وثيقًا أيضًا بالثقوب السوداء الفائقة الكتلة، وتوزيع المادة المظلمة.
وقال الباحث تاو وانج، من جامعة طوكيو: "هذه هى المرة الأولى التي يتم فيها تأكيد هذا العدد الكبير من المجرات الضخمة خلال أول مليونى عام من عمر الكون البالغ 13.7 مليار عام"، مضيفا: "هذه كانت غير مرئية من قبل بالنسبة لنا".
وأضاف: "هذا الاكتشاف يتعارض مع النماذج الحالية لتلك الفترة من التطور الكوني وسيساعد في إضافة بعض التفاصيل، التى كانت مفقودة حتى الآن"، وتم اكتشاف الضوء من 39 مجرة باستخدام القوة المشتركة للمراصد الفلكية المتعددة فى جميع أنحاء العالم.
فيما أوضح البروفيسور كوتارو كونو: "الضوء من هذه المجرات باهت للغاية بأطوال موجية طويلة غير مرئية لأعيننا ولا يمكن اكتشافها بواسطة هابل"، مضيفا: "لذلك لجأنا إلى أسلوب يعد مثاليًا لمشاهدة هذه الأنواع من الأشياء".
كما يقول العلماء إنه على الرغم من أن هذه المجرات هي الأكبر من وقتها، فإن الضوء المنبعث منها ليس ضعيفًا فحسب، بل إنه ممتد أيضًا نظرًا لبعد المسافة الضخمة بينهما.
ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية فتوضح الدراسة المنشورة فى مجلة نيتشر أن المجرات ترتبط ارتباطًا وثيقًا أيضًا بالثقوب السوداء الفائقة الكتلة، وتوزيع المادة المظلمة.
وقال الباحث تاو وانج، من جامعة طوكيو: "هذه هى المرة الأولى التي يتم فيها تأكيد هذا العدد الكبير من المجرات الضخمة خلال أول مليونى عام من عمر الكون البالغ 13.7 مليار عام"، مضيفا: "هذه كانت غير مرئية من قبل بالنسبة لنا".
وأضاف: "هذا الاكتشاف يتعارض مع النماذج الحالية لتلك الفترة من التطور الكوني وسيساعد في إضافة بعض التفاصيل، التى كانت مفقودة حتى الآن"، وتم اكتشاف الضوء من 39 مجرة باستخدام القوة المشتركة للمراصد الفلكية المتعددة فى جميع أنحاء العالم.
فيما أوضح البروفيسور كوتارو كونو: "الضوء من هذه المجرات باهت للغاية بأطوال موجية طويلة غير مرئية لأعيننا ولا يمكن اكتشافها بواسطة هابل"، مضيفا: "لذلك لجأنا إلى أسلوب يعد مثاليًا لمشاهدة هذه الأنواع من الأشياء".
كما يقول العلماء إنه على الرغم من أن هذه المجرات هي الأكبر من وقتها، فإن الضوء المنبعث منها ليس ضعيفًا فحسب، بل إنه ممتد أيضًا نظرًا لبعد المسافة الضخمة بينهما.
