مقالات صحف الخليج.. أسامة اليمانى يشيد باستعادة المرأة السعودية حقوقها فى عهد الملك سلمان.. حسن الظاهرى يناقش من الرابح فى الانتخابات الأمريكية.. وسالم الكتبيى يتساءل: كيف يفكر ترامب فى التعامل مع إيران

الجمعة، 09 أغسطس 2019 10:19 ص
مقالات صحف الخليج.. أسامة اليمانى يشيد باستعادة المرأة السعودية حقوقها فى عهد الملك سلمان.. حسن الظاهرى يناقش من الرابح فى الانتخابات الأمريكية.. وسالم الكتبيى يتساءل: كيف يفكر ترامب فى التعامل مع إيران صحف
كتب محمد جمال

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف الخليج اليوم الجمعة، العديد من الموضوعات الهامة، والتى جاء على رأسها، استعادة المرأة السعودية حقوقها فى عهد الملك سلمان، وماراثون الانتخابات الأمريكية، بالإضافة إلى الكشف عن طريقة تعامل ترامب مع إيران.

وإليكم التفاصيل...

 
 
أسامة اليمانى
أسامة اليمانى

أسامة اليمانى: المرأة تستعيد حقها

أشاد الكاتب فى مقاله النشور فى جريدة عكاظ السعودية، بقررات لخادم الحرمين وولى العهد التى أعادت للمرأة السعودية حقها المسلوب كما سلب في القديم حقها في التعليم وحقها في القيادة، مشيرا إلى أن هناكقوى تتربص بهذا البلد لا تريد له الخير والتقدم للأمام.

 
محمد النغيمش
محمد النغيمش
 
 
أوضح الكاتب فى مقاله المنشور فى صحيفة البيان الإماراتية أن سويسرا تعد الدولة الأولى التي أجرت استفتاءً عاماً على مقترح منح المواطنين دخلاً أساسياً يبلغ 2500 فرنك من دون عمل، موضحا أنه من العجيب أن 78 في المئة من الناخبين السويسريين رفضوا تلك المبالغ المالية، خشيته من أن يدب في البلاد تضخم في الأسعار، وهو أمر متوقع في عالم الاقتصاد، مشيرا إلى أن هذا المقترح لو قدم في مكان آخر من هذا العالم فستكون النتيجة كاسحة لقبوله، فمن سيرفض ما يعادل 2560 دولاراً أمريكياً في الشهر و640 دولاراً لكل طفل، وأكد أن ما يثير الاهتمام طريقة تفكير السويسريين الإيجابية، خصوصاً أن بلادهم محاطة بدول عظمى ومتقدمة، وعليها اللحاق بركب الأمم الأوروبية.
 
 
حسن ناصر الظاهري
حسن ناصر الظاهري
 

حسن ناصر الظاهرى: 

ماراثون السباق للبيت الأبيض.. من يكسب الجمهوريون أم الديموقراطيون ؟!

 
أوضح الكاتب فى مقاله المنشور بصحيفة المدينة السعودية، أن الرئيس الأمريكي ترامب وصف منافسيه الذين توقع أنهما الأقرب السناتور «بيرني ساندرز» و «جون بايدن» نائب الرئيس الأمريكي السابق أوباما، وصفهما بقوله (واحد مجنون والثاني نعسان)، وأكد الكاتب أن الرئيس «ترامب» يدخل الانتخابات متسلحاً بنتائج الاقتصاد الأمريكي الذي حققه، والذي وصفه بأنه اقتصاد يثير حسد العالم، كما يدخل هذه المرة ببرنامج جديد ووعود جديدة يثق فيها الناخب الأمريكي الذي لمس مصداقية رئيسه الذي نفذ كافة الوعود التي أطلقها، وهو أكثر الرؤساء الأمريكيين الذي نفذ برامجه الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، وأعاد للولايات المتحدة هيبتها ومكانتها، ونفذ مقولة (أمريكا أولاً)، بعد أن عمل على إصلاح الشرخ الذي أحدثه الرئيس الأمريكي السابق «أوباما».
 
وأشار إلى أنه لاشك بأن الديمقراطيين سيقفون طويلاً ويدققون كثيراً في اختيار مرشحهم الذي يحظى بأفضل فرصة لهزيمة الرئيس ترامب.. فلمن تكون الغلبة ياترى؟!
 
سالم_الكتبي
سالم_الكتبي
 

سالم الكتبي:"كيف يفكر ترامب فى المسألة الإيرانية ؟

 
أشار الكاتب فى مقاله المنشور بجريدة البلاد البحرينية، إلى أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب يفضل تفادى سيناريو الحرب مع إيران خلال الفترة الراهنة وحتى موعد انتخابات الرئاسة الأمريكية المقبلة، مشيرا إلى تغريدة عابرة للرئيس الأمريكي كتبها الأسبوع الماضي وورد فيها تذكروا فقط، أن إيران لم تربح الحرب أبدا، لكنها لم تخسر أية مفاوضات.
 
وأوضح الكاتب أن هذا الكلام يعني دلالات عدة من منظور التحليل السياسي، أولها أن الرئيس ترامب ليس قلقاً من خوض حرب ضد إيران كما يعتقد البعض، بل هو يفضل كسب المواجهة من دون إطلاق رصاصة واحدة، فهذا هو رهانه الأساسي الذي يسعى من خلاله إلى إثبات تمايزه عن أقرانه من الرؤساء الأمريكيين السابقين، وفي مقابل ذلك، توحي هذه التغريدة بأن الرئيس ترامب يبدي حذراً من الجلوس على طاولة التفاوض مع الإيرانيين أكثر مما يبدي قلقاً من مواجهتهم عسكرياً ماذا يعني ذلك؟ الحقيقة أن اقتناع البيت الأبيض بصعوبة التفاوض مع نظام الملالي سيحفز، برأيي، الرئيس ترامب إلى الإصرار على التفاوض مع هذا النظام، وتحقيق انتصار سياسي عليه، لأن هذه المحصلة التي أشارت إليها التغريدة ربما تكون كافية لإثارة شهية الرئيس ترامب على منازلة الملالي في صراع تفاوضي!

وأكد الكاتب أن عقلية رجل الأعمال الذي يوصف دائماً بمهارته التفاوضية في عقد الصفقات، هي المحرك في مثل هذه الحالة للدخول في نزال تفاوضي المؤكد أنه يثير شهية الرئيس الأميركي لتحقيق انتصار سياسي جديد وإثبات صحة نهجه السياسي في التعامل مع الأزمات

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة