22سبتمبر الجارى..

دبي تستضيف لأول مرة مؤتمر "بت الشرق الأوسط وأفريقيا" عن تقنيات التعليم

الخميس، 12 سبتمبر 2019 03:33 م
دبي تستضيف لأول مرة مؤتمر "بت الشرق الأوسط وأفريقيا" عن تقنيات التعليم دبى
وكالات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تستضيف دبي ،فعاليات مؤتمر ومعرض "بِت الشرق الأوسط وأفريقيا"، الذي يعد جزءاً من سلسلة الفعاليات العالمية في مجال تقنيات التعليم يومي 22 و23 سبتمبر الجاري.

ونقلت وكالة أنباء الإمارات عن فيكتوريا جيمس، مدير الفعالية في الدورة الخامسة من هذا الحدث قمنا بإعادة هيكلة كاملة للفعاليات والأنشطة التي سيشهدها مؤتمر ومعرض "بِت الشرق الأوسط وأفريقيا"، لضمان تلبية احتياجات عملائنا ومجتمع الخبراء والمتخصصين في قطاع التعليم لنرفع مستوى الحوارات التي تناقش مستقبل التعليم في المنطقة إلى مرتبة أعلى ويعد انتقالنا إلى دبي في سبتمبر القادم أولى خطوات التغيير الرئيسة التي نثبت من خلالها للقطاع التعليمي أننا نستمع إلى ملاحظاتهم.

وذكرت الوكالة أنه لا يقتصر التطوير الذي يشهده هذا الحدث على الانتقال إلى دبي بل هناك الكثير من التغييرات التي تقودها مجموعة "آي تي إي المساهمة العامة" والتي استحوذت على سلسلة فعاليات "بِت" العالمية في العام 2018 .

وأضافت أنه سيتحول هذا الحدث وفق خطة المجموعة إلى منصة شاملة تقدم أفضل محتوى لتطوير صناعة تقنيات التعليم بقيمة عالية يحرص الجميع على حضورها والمشاركة فيها لتقود سوق التعليم الذكي في كافة المناطق التي يتم تنظيم الفعالية فيها عالمياً.

وبانتقاله إلى دبي سيصبح مؤتمر ومعرض "بِت الشرق الأوسط وأفريقيا" ، معرضاً شاملاً يوفّر للمرة الأولى وبشكل مجاني تماماً فرصة حضور الدورة التدريبية المعتمدة من معهد التطوير المهنية المستمر CPD للمعلمين والقيادات التعليمية وسيقدم الحدث عروضاً ومحاضرات ، يركز كل منهما على ستة محاور عامة هي الابتكار والرفاهية وتمكين التعليم والتعلّم والدمج لكافة فئات الطلبة والتكافؤ الاجتماعي لذوي الاحتياجات التعليمية الخاصة وذوي الإعاقة والاتجاهات المستقبلية للتكنولوجيا التعليمية وتطوير المهارات التعليمية.

ومن خلال تقديم المحتوى المجاني لمجتمع التعليم سيعزز هذا الحدث التزامه بتحويل التعليم نحو الأفضل حيث يمكن للجميع إطلاق قدراتهم ولضمان أن يكون المحتوى الذي يتم عرضه ملائماً للمنطقة قام منظموا الفعالية بالعمل لشهور عديدة من أجل إجراء أبحاث السوق وتحليل ظروف البيئة التعليمية ونظام التدريس بشكل كامل ابتداء من المراحل التأسيسية إلى مرحلة الدراسة الجامعية.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة