ومن أبرز ما جاء فى أقوال مجرى التحريات ما يلى:
1 ـ حركة حسم الإرهابية أسسها الإرهابى يحيى موسى وآخرين لإحياء التنظيم المنحل لجماعة الإخوان لارتكاب عمليات عدائية ضد مؤسسات الدولة ورجال الجيش والشرطة.
2 ـ المتهم عبد الله يسرى قام بانتقاء واختيار عناصر إخوانية لضمها لحركة حسم، وتولى الإخوانى المتهم أحمد عبد المجيد مسئولية مجموعة التنفيذ بحركة "حسم الإرهابية" التى نفذت واقعة استهداف موكب مدير أمن الإسكندرية.
3 ــ الحركة تكونت من 4 مجموعات، الرصد ويتولى مسئوليتها الهارب مصعب عبد الرحمن، ومجوعة التصنيع يتولى مسئوليتها المتهم مصطفى طنطاوى، ومجموعة الدعم اللوجستى ويتولى مسئوليته المتهم باسم جاد، ومجموعة التنفيذ.
4 ـ المتهمون درسوا خطوط سير اللواء مصطفى النمر مدير أمن الإسكندرية الأسبق وخطوط سير قائد القوات البحرية، تمهيدا لاستهدافهم.
5 ـ المتهم باسم جاد تولى مسئولية توفير السيارة، من خلال شرائها من أحد المعارض ببطاقة لسيدة تدعى "أسماء"، وادعى أنها زوجته خلال عام 2017، ووضع لوحات مزورة على السيارة خشية الرصد الأمني.
6 ــ تم وضع العبوة المتفجرة داخل السيارة بشارع المعسكر الرومانى، وتم تفجيرها عن بعد بالريموت.
7 ــ الإرهابى يحيى موسى وآخرين من عناصر الإخوان أسسوا حركة حسن ولاء الثورة، تمهيدا لتنفيذ عمليات عدائية ضد مؤسسات الدولة.
8 ـ الشاهد أكد أن الإخواني المحبوس معتز مصطفى وباسم جاد والهاربين أحمد عبد المجيد ومصطفى طنطاوي، تسللوا لدولة السودان، لتلقي تدريبات عسكرية بطريقة غير مشروعة، عبر الدروب الصحراوي بمدينة أسوان.
9 ـ المتهمين استخدموا تطبيق "التلجرام" للمحادثات بينهم، لتجنب الرصد الأمنى.
10 ــ القضية تم تأجيلها لجلسة 24 سبتمبر المقبل، لاستكمال سماع الشهود مع استمرار حبس المتهمين، وسرعة ضبط المتهمين الهاربين.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة