يقع على بعد 1300 ميل عن الأرض فى وسط المحيط الهادئ، هناك جزيرة الفصح الشهيرة مع تلالها الخضراء الضخمة والخلابة، التماثيل من الجزيرة الشرقية المعروفة أيضا باسم "موى " هذا حسب موقع " Zestradar ".
تبين أن تماثيل جزيرة الفصح ليست كما توقع الجميع أن رؤوس "مواى" الشهيرة هم فى الواقع رؤساء تماثيل مع وجود جذوع مخبأة فى عمق الأرض، بنى تماثيل مواى حوالى 1250-1500 قبل الميلاد من قبل شعب رابا نوى الذين اعتادوا العيش هناك، ويبدو أن تماثيل "مواي" هى من بقايا الحضارة التى ولت منذ فترة طويلة، وقد تم إسقاط مئات رؤوس مواى وإرسالها إلى المتحف البريطانى بعد تبنى المسيحية فى ستينيات القرن التاسع عشر.
حدثت الحملة الاستكشافية الأولى مع التنقيب في عام 1919، ولكن تم توثيقها بشكل سيئ للغاية بحيث لا يوجد لدينا أي معلومات عن ما حدث خلال تلك الأيام، كان عام 2012 أكثر ثراءً حيث تم اكتشاف العديد من القطع الفنية للفن الصخري إلى جانب تمثالين كاملين من مواى خلال عملية تنقيب جديدة قام بها مشروع تمثال جزيرة الفصح (EISP).
شاهد ... 1000 تمثال من جزيرة الفصح مخبأة كانت تحت سطح الأرض
الأهداف الرئيسية لـEISP هى الحفاظ على تماثيل مواى والبحث عنها، قضت المنظمة سنوات فى فهرسة حوالى 1000 تمثال للجزيرة الشرقية، من بين الصور كانت هناك صور لبعض الأوشام الغريبة على ظهور التماثيل تم الحفاظ عليها بسبب كونها مخبأة فى عمق الأرض.
شاهد ... 1000 تمثال من جزيرة الفصح مخبأة كانت تحت سطح الأرض
شاهد ... 1000 تمثال من جزيرة الفصح مخبأة كانت تحت سطح الأرض
شاهد ... 1000 تمثال من جزيرة الفصح مخبأة كانت تحت سطح الأرض
شاهد ... 1000 تمثال من جزيرة الفصح مخبأة كانت تحت سطح الأرض
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة