أكد النائب سامى رمضان، عضو اللجنة التشريعية بمجلس النواب، أن أحد أبرز أسباب استمرار أزمة الزيادة السكانية يتمثل فى الثقافة الخاطئة لدى العديد من الأسر التى تعتبر أن تنظيم الأسرة أمر حرام شراعا، وهذا تصور غير حقيقى، لافتا إلى أن أولى خطوات مواجهة الزيادة السكانية هو تغيير ثقافة الأسر بشأن تنظيم الأسرة.
وقال عضو اللجنة التشريعية بمجلس النواب، إن طرق مواجهة الزيادة السكانية تتمثل أيضا فى تقديم حوافز للأسر التى تلتزم ببرنامج تنظيم الأسرة، من أجل تشجيع الباقين لاتباع نفس الأمر ، لافتا إلى أن ظاهرة زيادة المواليد تتزايد فى الأرياف حيث تعتمد كثير من الأسر هناك على ثقافة "العزوة" ويعتبرون أن كثرة الأولاد تزيد من الرزق.
ولفت النائب سامى رمضان، إلى أن تغيير الثقافة فى الأرياف يحتاج إلى الاستعانة برجال الدين ليصححوا مفاهيم الأسر بشأن تنظيم الأسرة والتأكيد على أنها لا تخالف الشريعة الإسلامية، إلى جانب تحديد حوافز للأسر التى لا يزيد عدد أولادها عن اثنين فقط.
كانت وزارة الصحة أكدت فى وقت سابق أن برامج الصحة الإنجابية وتنظيم الأسرة تستهدف إتاحة خدمات تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية بالمناطق النائية وللفئات المحرومة من خلال برامج العيادات المتنقلة وتحسين جودة الخدمات على مستوى القطاعات المختلفة من خلال التدريب لرفع قدرات ومهارات مقدمى الخدمة، لتقديم خدمات طبقا للمعايير، بالإضافة إلى تأمين توافر وسائل تنظيم الأسرة الحديثة طبقا للاحتياجات السنوية والتسويق الاجتماعى لهذه الخدمات، من خلال رفع الوعى المجتمعى بخطورة الزيادة السكانية ونشر المعلومات عن خدمات ووسائل تنظيم الأسرة، والتعريف بأهمية المباعدة بين الولادات وتأثيرها على صحة الأمهات والأطفال بالمشاركة مع الجهات المختلفة، كالمجلس القومى للسكان والمجتمع المدنى.
وقال عضو اللجنة التشريعية بمجلس النواب، إن طرق مواجهة الزيادة السكانية تتمثل أيضا فى تقديم حوافز للأسر التى تلتزم ببرنامج تنظيم الأسرة، من أجل تشجيع الباقين لاتباع نفس الأمر ، لافتا إلى أن ظاهرة زيادة المواليد تتزايد فى الأرياف حيث تعتمد كثير من الأسر هناك على ثقافة "العزوة" ويعتبرون أن كثرة الأولاد تزيد من الرزق.
ولفت النائب سامى رمضان، إلى أن تغيير الثقافة فى الأرياف يحتاج إلى الاستعانة برجال الدين ليصححوا مفاهيم الأسر بشأن تنظيم الأسرة والتأكيد على أنها لا تخالف الشريعة الإسلامية، إلى جانب تحديد حوافز للأسر التى لا يزيد عدد أولادها عن اثنين فقط.
كانت وزارة الصحة أكدت فى وقت سابق أن برامج الصحة الإنجابية وتنظيم الأسرة تستهدف إتاحة خدمات تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية بالمناطق النائية وللفئات المحرومة من خلال برامج العيادات المتنقلة وتحسين جودة الخدمات على مستوى القطاعات المختلفة من خلال التدريب لرفع قدرات ومهارات مقدمى الخدمة، لتقديم خدمات طبقا للمعايير، بالإضافة إلى تأمين توافر وسائل تنظيم الأسرة الحديثة طبقا للاحتياجات السنوية والتسويق الاجتماعى لهذه الخدمات، من خلال رفع الوعى المجتمعى بخطورة الزيادة السكانية ونشر المعلومات عن خدمات ووسائل تنظيم الأسرة، والتعريف بأهمية المباعدة بين الولادات وتأثيرها على صحة الأمهات والأطفال بالمشاركة مع الجهات المختلفة، كالمجلس القومى للسكان والمجتمع المدنى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة