لا تمل جماعة الإخوان من تكرار سيناريوهاتها المعتادة مع كل محاولة لاستعادة وجودها فى المشهد داخل مصر، نفس الأساليب، ونفس الطرق المعتادة، فى صناعة الكذب والشائعات والمظلومية.
ويبدو أن ذلك الأسلوب ليس اختيارا من الجماعة، وإنما واقع فرضه عليها تدهور أوضاعها داخليًا وخارجيًا، وفقدانها كل وزن حقيقى يمكن العودة من خلاله، فلم يتبقى لها سوى أن تسخر كل أسلحتها الإعلامية ولجانها وما تبقى من كوادرها، لصناعة "اللقطة" بالكذب والتزوير والشائعات والفبركة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة