أقام زوج دعوى نشوز، أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، ادعى فيها تعرضه للطرد من وظيفته، بسبب ادعائها عليه بتهم أخلاقية، وتحريضها ضده بعد اتهامه بالتحرش بطفلته رغم رفضه دعواها، وملاحقته بقضايا الحبس، من نفقة و3 دعاوى حبس وتبديد منقولات ومحاضر كيدية، مبنية على اتهامات مغلوطة وشهود زور.
تفاصيل القضية، بتحرير الزوج "ماجد.ن.أ"، ببلاغ أمام قسم الشرطة، أكد فيها وفق تقرير طبى تعرضه للضرب على يد زوجته وأشقائها، ونشوب خلافات حاد نشب بينها بعد 13عام من الزواج.
وأكد الزوج أن الظروف المعيشية الصعبة، وطلبات زوجته التى لا تنتهى وإساءاتها المتكررة، تسببت فى خلافات بينهما، لتقوم زوجته بطلب الطلاق، وطرده من منزله، بعد رفضه الإهانة وسبه أمام سكان العقار المقيمين به.
وتابع:"حاولت تؤفير مستوى اجتماعى لائق بها، ولم أهتم بمستوى أهلها الاجتماعى وحكم الحبس الصادر ضد شقيقها الأكبر بتهمه التعاطى المواد، وبالرغم من ذلك قابلت زوجتى كل ما قدمته لها بالجحود والظلم الذى جعلنى أفقد صحتى، وأصاب بالضغط.
ويؤكد:" لسانها السليط كان دائما ينال منى بعد اتهامى بالتقصير بمنحها حقوقها الشرعية، ليصل بها الجنون لاتهامى بالتحرش بطفلتى، والتسبب فى فصلى من العمل".
وأكدت الزوج أنه تعرض للبلطجية على يد أهل زوجته، والملاحقة لسرقة ما يتقاضاه من وظيفته، ومحاوله إجباره للتنازل عن شقته وسيارته.