تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الثلاثاء، العديد من القضايا، كان على رأسها: مكرم محمد أحمد: لماذا يعادون القوات المسلحة؟
الأهرام
مكرم محمد أحمد: لماذا يعادون القوات المسلحة؟
تحدث الكاتب عن قناة الجزيرة القطرية الداعمة لجماعة الإخوان الإرهابية، وما عرضته يوم الجمعة الماضية والتى ادعت وجود عدد من المظاهرات فى أنحاء متفرقة من مصر، بينما كانت الحياة عادية وعادئية، حيث هناك مؤامرة جديدة يقودها ثالوث الشر والقتنة المتمثل فى أكاذيب فنان مغمور وحملات مغرضة لجماعة الإخوان.
مرسى عطا الله: حالة ضياع
تحدث الكاتب عن أنه ليس لديه تفسير لهذا الهراء من خارج الحدود باسم استنفار المصريين ودعوتهم لتكرار سيناريو الفوضى، سوى أن هؤلاء الأغبياء لا يعكسون فقط فكراً جامدا لا يتطور وإنما يعبرون عن فقر شديد فى المعلومات حول طبيعة ما تحقق على أرض مصر، من منجزات فى السنوات الأخيرة.
صلاح منتصر: تجربة ديمقراطية
تحدث الكاتب عن احتجاج عدد من أعضاء نادى الجزيرة على قرار مجلس الإدارة البدء فى استخدام النجيل الصناعى لكسوة ملاعب النادى بدلاً من النجيلة الطبيعية التى يستخدمها النادى طوال تاريخه، وأنها مرتفعة الثمن ويتم استيرادها من الخارج، وبعد تعويم الجنيه زادت كلفتها كثيراً، وفى ملاعب أوروبا يعتبر استخدام النجيلة الصناعية أمراً عادياً لأت عمرها أطول وسهلة الصيانة.
المصرى اليوم
الدكتور عبد المنعم سعيد: خيارات المواجهة مع إيران
تحدث الكاتب عن تضارب أنباء فى الشرق الأوسط، إن إيران هو من قامت بضرب المنشآت النفطية أرامكو السعودية، مضيفا أن إيران تمد اليمن والميليشيات الحوثية بالأسلحة لبث الحروب الأهلية بالمنطقة، متسائلا ما هى الخيارات المطروحة أمام المملكة لمواجهة هذا التصعيد الجديد فى الأزمة؟
الوطن
د. محمود خليل: الأحادية والأحاديون
تحدث الكاتب عن أن قرارات "عبد الناصر" التى تصب فى مصلحة الطبقات الفقيرة والوسطى والأجيال الجديدة من الشباب لم تكن تتوقف، طيلة السنوات التى تلت عدوان 1956، وامتد أثرها إلى التعليم والتوظيف والعمل والتموين والسكن والصحة، ومع مطلع الستينات أصدر قانوناً لتنظيم الصحافة آلت بموجبه الصحف التى كانت مملوكة لأفراد وعائلات "رؤوس أموال خاصة" إلى الاتحاد القومى "الاتحاد الاشتراكى فيما بعد"، وهو التنظيم المعبِّر عن تحالف قوى الشعب العامل.
خالد منتصر: العنف ضد الأطفال بدعوى التأديب جريمة
تحدث الكاتب عن فيديو ضرب الأب الفلسطينى المقيم فى السعودية لطفلته الصغيرة والذى أثار الغضب والاشمئزاز، والصدفة لعبت دوراً فى نشر الفيديو وتحرك السلطات وتحول هذا العنف لقضية رأى عام، المهم أن نحذف من قاموسنا مصطلح "التأديب" الخادع الذى نبرر به جريمة العنف ضد الطفل.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة