10 معلومات عن الحارس الملكى السعودى بعد مقتله.. تعرف عليها

الأحد، 29 سبتمبر 2019 03:33 م
10 معلومات عن الحارس الملكى السعودى بعد مقتله.. تعرف عليها اللواء عبد العزيز الفغم
كتبت: إسراء أحمد فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أثار خبر مقتل الحارس الملكى السعودى #عبدالعزيز_الفغم على يد صديقه، ضجة واسعة على موقع التواصل الاجتماعى تويتر ونعى نشاطاء اللواء بالحرس الملكى السعودى متمنيين له الرحمة والمغفرة.

ويرصد اليوم السابع أبرز المعلومات عن عبد الغزيز الفغم أوردتها صحيفة عكاظ السعودية

 

- تخرج اللواء عبد العزيز الفغم من كلية الملك خالد العسكرية

- تم تعيينه من قبل الحرس الوطني السعودي في وظيفة لواء خاص، ثم نقل للخدمة في الحرس الملكي.

- والده هو اللواء بداح بن عبدالله بن هايف الذي عمل مرافقاً شخصياً للملك عبدالله بن عبدالعزيز، لثلاثة عقود.

- قاد مسيرة والده بعد وفاته، فى حراسة الملوك، وبرز في هذه المهمة باحترافية عالية اكتسب خلالها ثقة القيادة ومحبة السعوديين.

- لازم الفغم الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز وكان من المقربين له.

- عرف بإخلاصه وحبه للملك عبد الله بن عبد العزيز حتى أنه كان يحاول أن يأخذ عباءة الملك ليحتفظ بها بعد دفنه، قبل أن يتابع بإخلاصه ليكون حارسا شخصيا للملك سلمان بن عبد العزيز.

- الفغم كان ظلاً ملازماً في حراسة الرجل الأول في الدولة الملك سلمان بن، وهو الخبير في حراسة الشخصيات المهمة، إضافة إلى شخصيته الجذابة ومهاراته الاحترافية، وسرعة البديهة وحسن التصرف في أصعب المواقف، وهو ما يفسر حصوله على ترقيه استثنائية من رتبة عميد إلى لواء قبل ثلاثة أعوام.

- أظهر خبر مقتله شعبية جارفة كان يحظى بها فى المملكة كونه اتخذ مهنة الحراسة الشخصية للملوك ارثا عن والده.

- عمل حارسا للملك سلمان وظل مرافقا خاصا له وكان مسؤولا عن تأمين موكب الملك وتحركاته ولديه صورة شهيرة حيث ظهر فيها وهو يربط رباط الحذاء الخاص بالملك.

- عمل ضابط ارتباط في مواكب الملك، كما رافق الملك عبد الله بن عبد حتى وفاته لمدة وصلت إلى عشر سنوات.

- وأنهى صديقه السابق حياته ويدعى ممدوح بن مشعل آل علي ، بعد أن تطور النقاش بينهما ليلة الحادث فخرج من المنزل، وعاد وبحوزته سلاح ناري وأطلق النار على اللواء الفغم.

- ظهر الفغم رسمياً آخر مرة خلال استقبال الملك سلمان رئيس الوزراء العراقي، عادل عبد المهدي، في جدة في 25 من سبتمر الجاري.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة