وظّف رائد أعمال إماراتى تقنيات الذكاء الاصطناعى لحماية طلبة المدارس، بالاعتماد على الطباعة ثلاثية الأبعاد، فقد ابتكر جهازاً تقنياً سمّاه "الحافلة الآمنة"، يرتبط بـ 3 مجسّات استشعار، ويعمل بمجرد تشغيل محرك الحافلة، حيث يبدأ بتعداد الداخلين إلى الحافلة، عبر شاشته الرقمية، وعند إطفاء المحرك، يقوم بعملية حسابية أخيرة لتعداد الطلبة، حسبما ذكرت شبكة البيان الإماراتية.
وفى حال كان العدد صفراً، فإن الجهاز يغلق أوتوماتيكياً.أما إذا كان غير "الصفر"، فإنه يصدر تنبيهاً صوتياً، ورسائل نصية إلى هواتف المشرفين والسائق، ما يسمح بتفادى أى كارثة قد تكون نتيجتها روح بريئة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة