بحث رئيس الوزراء العراقى المستقيل عادل عبدالمهدى اليوم الأحد، مع سفيرى بريطانيا ستيفن هيكي وفرنسا برونو أوبير المعتمدين لدى بغداد ، آخر التطورات وجهود التهدئة ومنع التصعيد في العراق والمنطقة.
ذكر ذلك مكتب عادل عبدالمهدي حسبما أفادت قناة (السومرية نيوز) الإخبارية اليوم.
وكان رئيس الوزراء العراقى المستقيل عادل عبد المهدى، قال إن اقترحنا انسحاب القوات الأجنبية لأنه الحل الوحيد، وعشنا بدون قوات أجنبية سابقا وداعش لم يعد قويا، ونسرّع بالتصادم إن بقت القوات الأجنبية، وأضاف عادل عبد المهدى كلمة أمام مجلس الوزراء العراقى، أن أي تهديد لأمن العراق سيكون مؤذي للعالم، واستلمنا رسالة من القيادة الأميركية تتكلم عن الانسحاب وقيل لاحقا إنها "خطأ"، ونريد التشاور لتنفيذ قرار انسحاب القوات الأجنبية بما يضمن مصالحنا.
وتابع : "جلسة التصويت على انسحاب القوات الأجنبية في البرلمان كانت ناقصة، ويؤكد تسلمه الرسالة الأمريكية "الخطأ" بشأن الانسحاب من العراق، والضغوط كانت على الجميع في جلسة البرلمان للتصويت على انسحاب القوات الأجنبية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة